تجربتي مع الفحص المهبلي، والخوف من الموجات فوق الصوتية المهبلية، والفحص المهبلي بعد الولادة ووقت الولادة بعد الفحص الداخلي، والفحص الداخلي للحامل الذي يفتح الرحم، وضرر الفحص الداخلي للحامل تعلم عن تجربتي في الفحص المهبلي.

تجربتي مع الفحص المهبلي

يجب أن يتم إجراء الفحص المهبلي للفتاة والمرأة من أجل الاطمئنان على عنق الرحم من خلال الفحص الداخلي عند الطبيب المتخصص وهناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها إجراء الفحص المهبلي، سنوافيكم باهمها من خلال النقاط التالية خاصة أن هناك العديد من النساء نقلت تجاربها في ذلك:

تجربتي في الفحص المهبلي

  • التنظير عن طريق إدخال منظار في المهبل لرؤية المهبل وإلقاء نظرة جيدة على عنق الرحم. الجهاز مصنوع من البلاستيك باستخدام مواد مرطبة لتجنب مضاعفات الإدخال. عادة ما تكون المرأة متوترة، لذلك ينصح النساء بالهدوء.
  • الفحص اليدوي باليدين يقوم الطبيب القفاز بإدخال إصبعين في المهبل. يضغط على معدته للاطمئنان على صحة المبايض والرحم.
  • الفحص الخارجي عن طريق فحص خارج المهبل للكشف عن الاحمرار الخارجي. يتم ذلك باستخدام كرسي طبي خاص. الموقف هو رفع الساقين وثني الركبة.
  • لا يوجد دليل علمي قوي على أهمية الكشافة في تسهيل الولادة الطبيعية والمساعدة على توسع الرحم، ولا يوجد دليل قوي على عدم أهميتها، لذا فإن هذا الإجراء من الإجراءات التي تخص الطبيب وروتين المستشفى، هناك بعض المستشفيات التي تعتبره إجراء روتينيًا وحتميًا لجميع النساء. أثناء الولادة، يحدث هذا كل 4 ساعات خلال فترة المخاض ويعتبرونه إجراءً غير مؤلم يساعد على تخفيف المخاض وتسريع عملية الولادة الطبيعية. في حالة عدم قيام المستشفى بوضع هذه السياسة أو إذا طلب الطبيب فحصًا، فلديك الحرية الكاملة في الاختيار والقرار في النهاية لك.

الخوف من الموجات فوق الصوتية المهبلية

السونار المهبلي خفيف ومعقم، يقوم الطبيب بإدخاله برفق من المهبل ويضع القليل من الجل الملين لسهولة الدخول والخروج والفحص الداخلي.

  • لا داعي للخوف من السونار على الإطلاق. من ناحية لا يسبب الألم أو أي مشاكل صحية للمرأة، ومن ناحية أخرى لا يشكل أي خطر على صحتها كما يحدث مع الأشعة السينية على سبيل المثال.
  • وحيث أن السونار يعتبر آمناً فإنه يستخدم أثناء الحمل ولا يوجد فيه خطورة سواء على المرأة الحامل أو على الجنين. في حالة حدوث نزيف مهبلي بعد الفحص، فغالباً ما يكون السبب هو وجود برك من الدم في المهبل، ولا علاقة للموجات فوق الصوتية به.
  • بشكل عام، تعتبر الموجات فوق الصوتية المهبلية آمنة جدًا ولا تشكل خطرًا على المرأة الحامل طالما أنه لا يزال هناك ماء حول الجنين، على عكس الأشعة السينية، فإن الموجات فوق الصوتية لا تستخدم الإشعاع، فهي لا تسبب الألم. عن طريق البطن، ولكن هذا قد يسبب بعض الآثار الجانبية بعض الانزعاج أثناء التصوير المهبلي عند إدخال الترجام.
  • قد يتسبب استخدامه في حدوث رد فعل تحسسي لدى بعض النساء، حيث يتم تغطية المسبار الطويل بالبلاستيك أو بعض أنواع المطاط قبل الفحص ويتم وضع مادة هلامية عليه لتسهيل دخوله إلى المهبل، وبالتالي يمكن أن يسبب رد فعل تحسسي لدى النساء اللواتي يعانين من الحساسية لبعض أنواع المواد المطاطية.

الفحص المهبلي بعد الولادة

يعد الفحص المهبلي بعد الولادة أهم فحص بعد الولادة يجب إجراؤه من أجل سلامة صحتك

  • يجب على الأم الذهاب لطبيب النساء وفحص المهبل والرحم بعد الولادة، أي بعد حوالي 6 أسابيع من ولادة الطفل، وقد يكون ذلك نتيجة الولادة والولادة، وكذلك فحص المبايض وحجمهما وموقعهما.
  • سيقوم الطبيب أيضًا بفحص الثديين للتأكد من سلامتهما وعدم وجود إفرازات غير طبيعية أو مشاكل صحية تؤثر على الرضاعة الطبيعية، ويوصى باستشارة طبيب نسائي لأمراض مختلفة تتعلق بالصحة الجنسية بعد الولادة. .

متى ولدت بعد الامتحان الداخلي

الفحص الداخلي للحامل هو فحص مهبلي يقوم به الطبيب لتحديد درجة اتساع عنق الرحم في الشهر التاسع من الحمل، والذي يعتبر غير مؤلم إذا قام به الطبيب بشكل صحيح.

  • يساعد الفحص الداخلي الطبيب على تحديد درجة اتساع عنق الرحم على مقياس من 1 إلى 10 سم، ولا يسرع من عملية الولادة ولا يتنبأ بنهجها. كما أثبت العديد من الأطباء أن هذا الفحص لا يشكل خطورة على المرأة الحامل أو الجنين ولا يسبب الولادة المبكرة. من المهم ملاحظة أن هذا الاختبار ليس آمنًا إذا تم إجراؤه بشكل غير صحيح، حيث يمكن أن يسبب التهابات المهبل أو تمزق الأغشية المبكر.
  • يتم إجراء هذا الفحص عادة على ثلاث مراحل، وهي المرحلة الأولى يقوم الطبيب بإجراء هذا الفحص قرابة الأسبوع الثامن لتحديد طول وملمس عنق الرحم وتحديد أي مشاكل في عنق الرحم.
  • المرحلة الثانية يتم هذا الفحص في الأسبوع السادس والثلاثين، أي في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، يكشف الطبيب درجة اتساع عنق الرحم، ويصبح هذا الفحص أسبوعياً.
  • المرحلة الثالثة أثناء الولادة يقوم الطبيب بإجراء هذا الفحص أكثر من مرة أي كل 4 أو 6 ساعات.
  • يتم هذا الفحص عن طريق إدخال إصبعين في عنق الرحم لتحديد درجة تمدده، ويمكن تكرار هذه الطريقة حتى يكون الطبيب جاهزًا للحظة التي ينزل فيها الجنين إلى الحوض. تجدر الإشارة إلى أنه قد يتم إجراء هذا الاختبار إذا كنت تعانين من آلام شديدة في الظهر حتى يتمكن طبيبك من معرفة ما إذا كان ألمك يؤثر على عنق الرحم. بالإضافة إلى ذلك، يتم إجراء هذا الفحص بحذر شديد، حيث يتم قياس فتحة عنق الرحم من الخارج وليس من الداخل، وتكون معقمة وصحيحة.

هل يفتحون الرحم أثناء الفحص الداخلي للحامل

كثير من النساء لا يرغبن في إجراء فحص مهبلي ؛ لمعرفة درجة اتساع عنق الرحم، إذا شعرت بالحرج أو القلق من أنه قد يكون مؤلمًا أو مزعجًا، فأنت لست وحدك، فهذه المخاوف طبيعية تمامًا ومشروعة. هل يفتحون الرحم أثناء الفحص الداخلي للحامل

  • يهدف الفحص الداخلي للمرأة الحامل إلى تحديد درجة اتساع عنق الرحم، ولكن هل يلعب دورًا في اتساع عنق الرحم يجب أن تعلمي أنه لكي تتم الولادة الطبيعية، يجب أن يتسع الرحم بحوالي 10 سم، لكن هذا لا يساعد في تسريع عملية المخاض ولا يتنبأ بوصوله، ولكنه يساعد في معرفة ما إذا كنت مؤهلاً للولادة الطبيعية أم لا.
  • لكن وفقًا للعديد من الأطباء، يمكن أن يساعد هذا الفحص في فتح عنق الرحم وقد يكون مصحوبًا ببعض الألم.
  • قد تخرج بعض قطرات الدم نتيجة توسع الرحم، وهو أمر لا يدعو للقلق، خاصة وأن هذا لن يستمر طويلاً. إذا استمر النزيف لعدة ساعات بعد الفحص، يجب عليك إبلاغ طبيبك دون تأخير.

مساوئ الفحص الداخلي للحامل

  • لا يشكل الفحص الداخلي للمرأة الحامل أي خطر عليها أو على الحمل، ولا يمكن أن يؤدي إلى الولادة المبكرة، لكن الفحص الداخلي لأمراض النساء في حالتك يعتبر ضرورة مطلقة.
  • يمكنك من خلاله معرفة ما إذا كان الألم الذي عانيت منه قد أثر على عنق الرحم، وهل تسبب في تمدد فيه أم لا. وفي بعض الحالات قد تظهر تقلصات في البطن على شكل ألم ينعكس على الظهر، لذلك هناك تقلصات الرحم، لكنها غير مفهومة للمرأة التي تصفها بأنها آلام في الظهر، والطريقة الوحيدة للتأكد من أن هذه ليست تقلصات للرحم، وأن هذا لم يؤثر على عنق الرحم، هو إجراء فحص داخلي لأمراض النساء.
  • الفحص المهبلي هو أحد الفحوصات التي يقوم بها الطبيب عند الضرورة القصوى أو في حالة وجود مشاكل صحية معينة تحتاج إلى التقييم والمراقبة، حيث تزداد فرصة الإصابة بالعدوى عند إجراء الفحص المهبلي، حتى لو كان الطبيب يستخدم العقم. قفازات.
  • يمكن إدخال البكتيريا الموجودة في المهبل إلى المهبل أثناء الفحص، مما يزيد من مخاطر حدوث تمزق الأغشية المبكر بسبب الضغط المفرط على عنق الرحم.
  • من المحتمل جدًا أن يكون لدى الأم تمزق في الغشاء إذا لم يكن طفلك مستعدًا للولادة.

لقد وضحنا لكم في السطور السابقة تجربتي مع الفحص المهبلي، والخوف من الموجات فوق الصوتية المهبلية، والفحص المهبلي بعد الولادة ووقت الولادة بعد الفحص الداخلي