تجربتي في دخول المدرسه، واليوم الأول في المدرسة ومقال عن أول يوم في المدرسة مع العناصر، لا شك أن اليوم الأول في المدرسة له طعم للأطفال وأولياء الأمور، وقصة اليوم الأول من التجربة المدرسية إن يوم في المدرسة هو أهم لحظة بالنسبة للطفل. مع ذلك، يبدأ رحلته إلى العام الدراسي بإيجابية وحماس. سنقدم لكم اليوم في مقالتنا تجربتي في دخول المدرسة للعام الدراسي الجديد لمعرفة المزيد عن هذا الموضوع، أدعوكم لمتابعة مقالتنا ونتمنى أن تستمتعوا بها.

تجربتي في دخول المدرسه

المدرسة هي المكان الذي يتلقى فيه الطلاب التعليم في كافة المراحل التعليمية وهناك اهتمام كبير من الأهل والآباء من أجل تعليم أبنائهم ويتم تعليم الطلاب القراءة والكتابة تعرف على أصدقاء جدد سيشاركونك الدرس والألعاب والرحلات الممتعة والمسلية، سننقل إليكم بعض تجارب الطلاب عند دخول المدرسة:

  • التجربة الأولى كم كان يومي الأول في المدرسة صعبًا ووحيدًا. أخذني والدي إلى هذا المكان المنعزل وغادر، تاركًا لي لوحدي. أتذكر قضاء معظم وقتي في النظر إلى الباب، في انتظار فرصة للهروب من هذا المكان الغريب … نعم، كان هذا اليوم من أصعب تجارب حياتي، وهذا ينطبق على جميع الأطفال تقريبًا خلال هذه التجربة والذي يمثل أحد أهم نقاط التحول في حياتهم الاجتماعية والنفسية.
  • التجربة الثانية يقول صديق آخر إنه لا يتذكر تفاصيل أول يوم له في المدرسة، لكنه يذكر عبارة يكررها عند كل دخول إلى المدرسة. في مواجهة قائمة طويلة من الكتب والدفاتر واللوازم المدرسية الضرورية، يرفض إحراج والده، لأنه يعرف ضيق اليد وخطورة الموقف. عندما يسأله معلمه عن سبب افتقاره للكتب والأدوات، ينظر إليه ويرد بهدوء بجملة يكررها حتى منتصف العام الدراسي. إنه فخور بكونه قائد فرقة مكافحة الشغب بالمدرسة وعلى الرغم من كل الضرب الذي يتعرض له من المدرسين إلا أنه يرفض الانصياع لهم وكبريائه يمنعه من البكاء على عينيه فيقوم برسم ابتسامة رابحة على وجهه. يتوجه إلى مكتبه، ويحيي زملائه. بمجرد أن يجلس على مكتبه، يندفع إلى قطعة الحديد في منتصف الطاولة، ويمرر يديه عليها لتخفيف آلام الضرب.
  • التجربة الثالثة شاركتني مجموعة من أصدقائي قصصهم المضحكة عن أيامهم الأولى في المدرسة الابتدائية. رفض أحدهم، بعد حصوله على متوسط ​​10/10 مقابل إحدى رسوماته، العودة إلى المدرسة، قائلاً إنه نجح ولا داعي للعودة إلى المدرسة. في اليوم التالي اصطحبه والده إلى المدرسة وأجبره على الدخول، لكنه هرب من يديه، وبدأت مطاردة في هوليوود، داعيًا إلى لفت انتباه وتشجيع باقي الطلاب. في غضون سنوات قليلة، سيتذكر هو ووالده الحادث، ويخبره الأب بأنه تلقى أيضًا صفعة من والده في ظروف مماثلة، وهي صفعة موروثة، كما يقول ضاحكًا.

اليوم الأول في المدرسة

اليوم الأول في المدرسة

  • بالنسبة لبعض الأطفال، يعتبر اليوم الأول من المدرسة من أصعب أيام المدرسة، حيث قد يكون الطفل متوترًا وخائفًا ؛ هذا لأن كل ما سيواجهه سيكون جديدًا عليه، وسوف يلتقي بمعلمين جدد، وأصدقاء جدد، وقد تكون المدرسة أيضًا جديدة، لكن كل هذه المخاوف ستختفي تدريجياً مع مرور الوقت.
  • لا نبالغ عندما نقول إن أول يوم في المدرسة هو أول وأصعب درس يتعلمه الطفل وتعتمد عليه معظم مسيرته الأكاديمية والتعليمية وربما الاجتماعية، فضلًا عن التوافق الأفضل مع المجتمع المدرسي الجديد. لها تأثير إيجابي على الأداء الأكاديمي المستقبلي للطفل ومستواه النفسي والاجتماعي.
  • يلعب المعلم دورًا مهمًا وحاسمًا في قبول الطالب للمدرسة وانجذابه أو نفور منه.
  • أن يعامل المعلم طلابه بنفس الطريقة التي يعامل بها أطفاله، باحترام وحب ولطف وحنان، مع الانتباه إلى أن المعلم لا يعامل طلابه بقسوة وقسوة حتى لا يخيفهم ولا يدفعهم. بعيدًا عن المدرسة وخاصة طلاب المرحلة الثانوية الأولى، ويجب أن يكون المعلم قدوة حسنة في القول والفعل لطلابه.
  • اطلب من الطلاب كتابة انطباعاتهم ومشاعرهم وأسباب التوتر في اليوم الأول من المدرسة على قطعة صغيرة من الورق، دون ذكر أسمائهم. ثم اجمع كل الأوراق واخلطها والساعةها لطلابك. سوف يلاحظون أنهم يتشاركون نفس المشاعر والمشاعر. لا تتردد في طمأنتهم أنك هنا للمساعدة والاستماع والمتعة معهم.
  • يمكن أن يكون التقاط صور سيلفي مع الأطفال أو المراهقين فكرة جيدة في بداية اليوم، ولكن احرص على عدم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي لتجنب المشاكل. سيكون من الجيد الاحتفاظ بها كذكريات جميلة أو طباعتها، على سبيل المثال، لتزيين جدار الفصل الدراسي.
  • سؤال يطرحه المعلمون عادة على طلابهم في بداية العام الدراسي. هذه المرة، أضف لمسة مرحة واكتب ردود الطلاب على ورقة بأسمائهم واحفظها لبقية العام. سترى أن العديد منهم سيغيرون رأيهم ويعطيك إجابة مختلفة، وسوف يفاجأ هو نفسه بإيجاد الفرق بين ما أراده في اليوم الأول من المدرسة وما سيعبر عنه في الأيام الأخيرة من المدرسة. .
  • باستخدام نموذج مُعد مسبقًا أو أحد أدوات تطبيق القصص المصورة أو الرسوم المتحركة، سيُنشئ كل طالب قصة تسرد أحداث يومهم الأول في المدرسة. سيساعده ذلك على نسيان التوتر وتوثيق أفكاره والتعبير عن مشاعره بشكل إبداعي وفني.

اليوم الأول في موضوع مقال المدرسة مع العناصر

غالبًا ما تصادف مدرسين للغة العربية يطرحون أسئلة على الطلاب، مثل كتابة مقال عن اليوم الأول من المدرسة، من أجل تحديد الميول التي يميل الأطفال إليها واكتشاف المواهب في أنفسهم، إليك بعض التعبيرات الرائعة عن اليوم الأول من المدرسة. المدرسة. تخطاها.

اليوم الأول في موضوع مقال المدرسة مع العناصر

  • التعبير الأول بعد انتهاء الإجازة الصيفية وبداية العام الدراسي الجديد، أصبح الجميع سعداء في هذا اليوم الجميل من الطلاب الذين أتوا إلى المدرسة بفستان جميل وجديد، وحقائب مشرقة وجميلة، وأكثر من ذلك بكثير. اللوازم المدرسية والقرطاسية التي أصبح عليها الطلاب، تظهر جمال كل احتياجاتهم في المدرسة، هذا وقت رائع يعيش فيه الطلاب أروع الأوقات، نتذكر الأيام الأولى من أول يوم في المدرسة، والتي نبدأ بها بشكل رائع حماس ونشاطات كبيرة، واستعداد كبير لموسم دراسي جديد ورائع بابتسامة جميلة، وإدراكا منا أن الله تعالى يعظم من أعطوا درجات العلم، ويطلبون العلم، فنحن نسعى لإرضاء الله ورسوله لدخول الحدائق على اتساعها. كسماء وأرض، لذلك في اليوم الأول من المدرسة، نقوم بعمل خطة درس كل يوم، ونوزع ساعات الدراسة ونعطي الحق للطالب نفسه في اللعب والمرح والانخراط في الهوايات المختلفة، ولكن دون إهمال الدراسة، الدراسة وة، لذلك يجب التخطيط جيدًا حتى يكون العام الدراسي سهلًا وناجحًا، ويكون الطالب مستعدًا للإبحار في العلوم والعلوم المختلفة
  • التعبير الثاني يمنح العام الدراسي الجديد تلاميذ المدارس شعورًا مختلفًا، على الرغم من أنهم يدركون جيدًا أنه سيكون أمامهم أيام صعبة، من حيث الدراسات الطويلة، وبداية العام الجديد، إلا أنهم لا يعرفون المواد التي ينبغي عليهم دراستها. سوف يجتمعون، وهل سيكون صعبًا أم سهلاً، وسيتعرضون للعديد من المواقف. سيء للغاية، بسبب وجود الوالدين في المنزل، سينتهي وقت اللعب والمرح الذي لاحظوه ومارسوه طوال الإجازة. وسيبدأ وقت الجد، ما لم يشعروا بالبهجة، سواء كان ذلك في بداية عام جديد، أو عام دراسي جديد، دائمًا عندما ننتقل إلى شيء جديد في حياتنا، ونختبر العديد من المشاعر المتضاربة، ولكن الشعور بأن هذا أكثر من مجرد مشاعر أخرى هو الشعور بالفضول حول ما سيحدث هذا العام.
  • التعبير الثالث إن اهتمام بعض الآباء بأمور مادية يفوق في بعض الأحيان اهتمامهم بالجوانب النفسية، مثل خلق جو هادئ مناسب للدراسة في المنزل، أو اصطحاب الطفل إلى الروضة في بداية العام لتهدئة أنفسهم. – يستحب أن يشارك الأب في تربية الأم ومتابعة تعليم الأبناء ؛ لأن الأب يلعب دورًا مهمًا في العملية التعليمية. كما يجب على الآباء إعداد أبنائهم وبناتهم للتعلم والسعي لتنمية السلوكيات الإيجابية مثل احترام الآخرين واحترام المعلمين، والإشراف المستمر يعطي نتائج إيجابية ومثمرة في التعلم وبناء الثقة في قلوب أبنائهم. أما بالنسبة للمعلمين، فإن دورهم كبير في خلق جو أكاديمي مناسب لطلابهم، بما في ذلك التحلي بالصبر والحكمة وإعطاء الجميع الفرصة للتعبير عن آرائهم ومشاعرهم ؛ المدرسة هي مصنع للرجال والنساء من أجل مستقبل أفضل. يستحب عدم التمييز بين الطلاب، لأن ذلك سيمكن المتهاون من التفوق والتفوق على الاجتهاد، وهذا يتطلب من الإدارة والمعلمين تشجيع أصحاب المواهب والقدرات الفردية من خلال الأنشطة الثقافية والاجتماعية والرياضية في المدرسة. المدرسة.

لا يسعنا الأآن سوى أن نقول لكم أننا وصلنا إلى ختام مقالنا يسرنا أن نكون قد وضحنا لكم تجربتي في دخول المدرسه، واليوم الأول في المدرسة ومقال عن أول يوم في المدرسة مع العناصر. لا شك أن اليوم الأول في المدرسة له طعم للأطفال