تاريخ تقديم للجيش للاناث في السعودية 1443. أثار نشر وزارة الحرس السعودية وترقيتها، وإمكانية التحاق المرأة بالخدمة العسكرية، نقاشًا واسعًا حول منصات التواصل الإلكتروني في المملكة.

تاريخ تقديم للجيش للاناث في السعودية 1443

وبحسب صحف المملكة العربية السعودية، أعلنت وزارة الحرس توقيت «فتح باب التجنيد المشترك للرجال والنساء لعام 1443 هـ، للالتحاق بالخدمة العسكرية من رتبة جندي إلى رتبة. رقيب “.

ويشمل أفرع كتائب الجيش التي يمكن للنساء التسجيل فيها

القوات البرية، الثروة، المملكة العربية السعودية، مجموعات الجنود، غطاء الردع الجوي الملكي السعودي، جنود الطيران الملكي السعودي، القوات الجوية الملكية السعودية، مجموعات البحرية الملكية، المملكة العربية السعودية، القوة الصاروخية، المخطط المخطط، المال السعودي، الهيئة العامة للطب العسكري. خدمات

شروط الموافقة للمرأة تشمل

أن تكون من أصل سعودي وأصل سعودي، ويستثنى المصدر من اشتراط أن تكون المصدر الذي نشأ مع والدها أثناء خدمته في الدولة خارج المملكة على أن تكون حسن السيرة والسلوك وأن لم يكن أعلى منهم. محكوم عليها بجريمة مخلة بالشرف والأمانة، إلا إذا رجع إليها بأنها لائقة صحية وغير متزوجة من سعودي أجنبي.

توحيد المرأة

ورغم أن مرسوم السماح للنساء في المملكة العربية السعودية بدخول الجيش ليس جديدًا، إلا أنه تم فتح باب الانتماء لهن رسميًا، انقسم المغردون السعوديون بين مؤيد ومعارض.

كثير من الناس فقدوا القرار واعتبروه خطوة حديثة لتمكين المرأة

أعربت العديد من السعوديات عن سعادتهن ورغبتهن في التقدم للالتحاق بالجيش.

ووصف الأوليغارشية ولي العهد السعودي بأنه “بطلة”.

وقال إبراهيم المنيف إن دخول المرأة إلى المجال العسكري ليس بجديد على الصعيدين الإسلامي والسعودي.

ورأى آخرون أن “حماية الوطن شرط لكل مواطن ومواطنة”.

“التكوين المادي”

من ناحية أخرى، رأى قاسم أرام أن الجهد العسكري الميداني قد يكون صعبًا على النساء من حيث تكوينهن الجسدي.

واعتبرت ثواب الشطري أن عمل المرأة في المجال العسكري إدارياً أو طبياً أو في مجال الغذاء والتموين قد يكون أكثر ملاءمة لتمكين المرأة.

وقال آخر “القوات المسلحة لا تصلح لها، والحريم مصانع الرجال، ولكن صحيح أن الله خلق النساء بأثمان وطاقات، كما خلق الرجال”.

تشهد المملكة العربية السعودية منذ فترة عدة إصلاحات في مجال حقوق المرأة، من أهمها السماح لها بقيادة السيارة، وحقها في العيش بمفردها.