Arabictrader.com – تناول ملخص اجتماع لجنة السياسة النقدية ببنك اليابان لشهر سبتمبر النقاط التالية

  • من المرجح أن يرتفع معدل التضخم الأساسي في اليابان بحلول نهاية العام، ثم يرتفع مرة أخرى بوتيرة أبطأ.

  • يتوقع بنك اليابان أن يمتد ارتفاع الأسعار إلى مجموعة واسعة من السلع في المستقبل.

  • لا تزال هناك تحديات أمام بنك اليابان لتحقيق هدف التضخم بنسبة 2٪.

  • قد تشهد اليابان ارتفاعًا مستدامًا في الأجور.

  • هناك فرصة أن تشهد اليابان نموًا أعلى في الأجور، حيث يظل سوق العمل ضيقًا.

  • يجب أن يتوخى بنك اليابان الحذر، ويراقب بعناية الظروف الاقتصادية دون الاعتماد بشكل أساسي على توقعاته.

  • قد يتجاوز التضخم في البلاد بشكل حاد توقعات بنك اليابان، خاصة في ظل التقلبات الحادة للين الياباني في سوق الفوركس.

  • يتعين على البنك مراقبة تحركات الأجور والآلية الكامنة وراء تحركات الأسعار في اليابان، حيث تتأثر المعدلات الحالية إلى حد كبير بتحركات أسعار الواردات.

  • سيتعين على بنك اليابان التخلص التدريجي من برنامج شراء سندات الطوارئ، حيث أن اليابان في منتصف الطريق فقط خلال الوباء.

  • يجب أن يحافظ بنك اليابان على السياسة التيسيرية، حيث تظل فجوة الإنتاج سلبية، على الرغم من وجود مخاطر تضخم كبيرة قد تتجاوز التوقعات.

  • يجب أن يحافظ بنك اليابان على التيسير النقدي الحالي حتى يتجاوز التضخم بشكل مطرد 2٪، مدفوعًا بارتفاع الأسعار في بعض الجوانب الأخرى مثل أسعار الخدمات.

  • ليست هناك حاجة فورية لتغيير اتجاه السياسة النقدية الآن، لأن بنك اليابان يمر الآن بمرحلة حرجة تتطلب تدقيقًا تفصيليًا للتأكد مما إذا كانت اليابان ستشهد دورة أجور وأسعار إيجابية.

  • يجادل البعض بأن الاختلاف في أسعار الفائدة كان أحد العوامل وراء انخفاض الين.

  • عندما يحين الوقت المناسب، سيتعين على بنك اليابان أن يكون على اتصال مناسب بالسوق بشأن إستراتيجية الخروج من السياسة النقدية التيسيرية.

  • أدى ضعف الين إلى ارتفاع الواردات وأسعار المواد الغذائية على المدى القصير، لكنه يعزز النشاط الاقتصادي على المدى المتوسط ​​والطويل.

  • من المهم زيادة الاستهلاك المحلي وتعزيز الصادرات للشركات الصغيرة لجني فوائد ضعف الين.