انشطة الاحتفال بيوم المياه العالمي 2022، تركز مقالة يوم المياه العالمي 2022 على المياه الجوفية تحت شعار “المياه الجوفية – إظهار ما هو غير مرئي”، والذي يدور حول فكرة أن المياه الجوفية لا تبدو مرئية، ولكن تأثيرها يظهر في كل مكان ..

المياه الجوفية هي أصل كل المياه العذبة المتدفقة في العالم بالكامل على المياه الجوفية. توفر المياه الجوفية نسبة كبيرة من المياه التي نستخدمها للشرب والصرف الصحي وإنتاج الغذاء والصناعة. تلعب المياه الجوفية دورًا أساسيًا في ضمان ذلك

في المناطق الساحلية، يمكن أن يؤدي الاستغلال المفرط للنظم الإيكولوجية للمياه، مثل الأراضي الرطبة والأنهار، إلى تسرب المياه الجوفية، وعدم الاستقرار وانهيار الأراضي، ويمكن أن يؤدي إلى تدهور الأراضي، ويمكن أن يؤدي أيضًا إلى دخول البحر إلى باطن الأرض.

المياه الجوفية هي مصدر كل المياه العذبة في العالم تقريبًا. لا حياة بدون المياه الجوفية. تعتمد معظم المناطق القاحلة في العالم كليًا على المياه الجوفية.

توفر المياه الجوفية نسبة كبيرة من المياه التي نستخدمها للشرب والصرف الصحي وإنتاج الغذاء والصناعة. تلعب المياه الجوفية دورًا أساسيًا في ضمان الأداء السليم للأنظمة البيئية، مثل الأراضي الرطبة والأنهار. يمكن أن يؤدي الاستغلال المفرط للمياه الجوفية إلى عدم استقرار الأراضي وانهيارها، وفي المناطق الساحلية، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تسرب مياه البحر إلى الأرض.

هل هو مساعد

توفر UN Water البيانات بلغات متعددة حتى يتمكن العالم بأسره من فهم أهمية المياه الجوفية لبقائنا على قيد الحياة. وكشفت الوكالة عن حملتها التي تضمنت مجموعة من المواد التعليمية للجمهور من أجل تحقيق نفوذ أكبر. هل هو مساعد

تاريخ

يعود منظور هذا اليوم العالمي إلى عام 1992، وهو العام الذي عُقدت فيه مقابلة الأمم المتحدة حول الظروف البيئية والتنمية في ريو دي جانيرو، الأرجنتين. في نفس العام، اعتمدت الجمعية العامة للمساهمين قرارها 47/193 الذي أعلنت فيه يوم 22 مارس من كل عام اليوم العالمي للمياه.

وفي مرحلة لاحقة، اعتمدت عددا من الأحداث مثل سنة الأمم المتحدة الدولية للتعاون في مجال المياه، والتي تم الاحتفال بها في عام 2013، بالإضافة إلى الاتفاقية الدولية المكتوبة للعمل، “المياه من أجل التنمية المستدامة”، 2022-2028. وتهدف هذه الأحداث وغيرها إلى التأكيد على أن معايير المياه والصرف الصحي هي نقاط دخول أساسية في عمليات الحد من الفقر والنمو الاقتصادي والاستدامة البيئية.