المنطقة التي تناسب عيش المخلوقات الحية حسب مفهوم مدى التحمل هي، أي أن كل عامل بيئي له حدود دنيا وأقصى، وهذه الحدود تضع شروط التحمل للكائنات الحية للتكيف وهناك الكثير من التساؤلات من كافة الطلاب في المملكة حول الإجابة الصحيحة على السؤال التعليمي السابق بالإضافة إلى أننا سنبين تأثير التسامح على المجتمع وما هي أهم أشكال التسامح بين الناس.
ما هو تأثير التسامح على توزيع الأنواع
يعتبر تحمل الكائنات الحية أهم عامل في انتشار الكائنات الحية، فلكل كائن حي له القدرة على تحمل الظروف البيئية، مما يجعل وجوده ممكناً في منطقة وعدم وجوده في منطقة أخرى. وفي نفس الوقت، تختلف هذه القدرة عن الكائنات الحية الأخرى حسب الظروف البيئية، مثل السلمون توجد بكثرة في المسطحات المائية التي تتحمل درجات الحرارة ؛ إذا ارتفعت درجة الحرارة أو انخفضت، فإنها تقتل السلمون.
سؤال المنطقة المناسبة لحياة الكائنات الحية وفقًا لمفهوم القدرة على التحمل هي
تمتلك الكائنات الحية أيضًا نطاقات جغرافية لها نطاقات مقاومة للظروف البيئية ؛ أي أنها يمكن أن تتحمل وتعيش، لكنها لا تستطيع البقاء على قيد الحياة إذا تغير هذا العامل، لأن الدببة القطبية تعيش في درجات حرارة منخفضة، ولكنها تموت في المناطق الاستوائية، وبالتالي فإن المنطقة المناسبة للحيوان للعيش هي
- المنطقة الوسطى.
أهم مبادئ مستوى التحمل
تستند مستويات التسامح إلى بعض المبادئ الأساسية وهي
- الكائنات الحية تقاوم العوامل البيئية المختلفة.
- هناك أصناف شديدة المقاومة لبعض العوامل ؛ وضعف التسامح مع العوامل الأخرى.
- لا تعيش الكائنات الحية في ظروف مثالية بسبب تفاعل العوامل البيئية.
- تعد مرحلة تكاثر الكائنات الحية مرحلة حرجة تتطلب ظروفًا بيئية مثالية.
انتهى هذا المقال بإجابة سؤال الموطن المناسب للكائنات الحية من حيث القدرة على التحمل، حيث تعرفنا على مستويات التحمل.