المشكلة هي وجود عوائق لتحقيق الاهداف ومحاولة جمع المعطيات وحلول لتجاوز المشكلة، ففي حياتنا اليومية نواجه العديد من العقبات والمشاكل التي تجعلنا نشك في التقدم نحو الهدف، لذا فإن تجربتنا السابقة ليست كذلك. بما يكفي لحلها والتغلب عليها، ومن خلال هذا المقال ؛ سوف نتعرف على أنواع المشاكل وكيفية حلها، وكذلك تسليط الضوء على حل السؤال.

من أنواع المشاكل

هناك العديد من أنواع المشاكل في حياتنا والتي تختلف باختلاف الهدف أو المهمة التي نريد تحقيقها وهذه الأنواع هي:

  • مسائل الرياضيات على سبيل المثال، المشاكل المتعلقة بالرياضيات.
  • المشكلات الاجتماعية مثل الصراعات والمعاناة الإنسانية في المجتمع.
  • مشاكل فلسفية تتعلق بالمبادئ، ولا توجد حلول هنا، بل هي حل فلسفي، نتيجته الانضباط والانضباط.

هل المشكلة هي أن هناك عوائق أمام تحقيق الأهداف ومحاولة جمع البيانات وإيجاد حلول للتغلب على المشكلة

المشكلة هي أي ظرف أو موقف أو أمر غير مسبوق، والتجربة السابقة لا تستطيع مواجهتها، وهنا تكمن المعضلة، فالمشكلة في هذه الحالة ستكون عقبة وعقبة أمام تحقيق الهدف النهائي, بين الحاجة إلى التقدم وإمكانية حل هذه العقبة والتغلب عليها، الأمر الذي يولد الشعور بالارتباك والقلق والتردد، وبالتالي نستنتج أن:

  • البيان صحيح.

ما هو نهج خماسي المحاور لحل المشكلات

هذه هي الطريقة العلمية التي يجب اتباعها لحل مشكلة في خمس خطوات، مع الانتباه إلى الخطوة الأخيرة إذا كانت النتيجة غير مرضية ؛ عليك العودة من البداية وتكرار الخطوات لإيجاد حل آخر وهذه الخطوات هي:

  • تعريف المشكلة.
  • ابتكر بعض الحلول.
  • اختر أفضل الحلول السابقة.
  • تجربة الحل وما إذا كان قد تم حل المشكلة.
  • ردود الفعل (النتيجة).

ما هي الاستراتيجية لحل المشكلات 

تتنوع طريق الحل في تطبيقها ويكون حسب تفكير الشخص والمشكلة التي يكون محيطه بها وتتفق كافتها في الاستراتيجيات المتبعة وهي كالتالي:

  • في البداية يتم التحسين المستمر: وأن استراتيجيات حل المشكلات هي مهارة قابلة للتحسين بشكل مستمره ولابد من تحسينها لتتناسب أمثر مع المشكلات المشابهة أو مع المشكلة ذاتها إذا عادت من جديد للبيان .
  • يعد ذلك يتم تطوير خطة العمل: وبعد تفنيد الحلول الحلول المقترحة وإنتقاء الأحسن ووضع خطة العمل وفق الجدول الزمني المناسب.
  • وكذلك تنفيذ خطة العمل وتقييم النتائج: والتي تعني تطبيق الخطة المسموحة وفق الجدول الزمني الموضوع وتقييم النتائج الحاصلة من تطبيق الخطة ومعرفة فعاليتها.
  • ويتم استخراج الحلول الممكنة: ويكون في ضوء دراسة المشكلة وأسبابها من خلال  وضع الحلول المحتملة لانتقاء الأحسن منها فيما بعد.
  • وأخيرا تحديد المشكلة وتوضيحها: ويتم تحديد كمية المعلومات التي تتوفر وتوضيح أسبابها وكيف وقعت هذه المشكلة وما مدى تأثيرها وما إلى ذلك.

هنا نصل إلى نهاية هذا المقال الذي تحدثنا عنه ؛ المشكلة أن هناك عقبات أمام تحقيق الأهداف ومحاولة جمع البيانات والحلول لتجاوز المشكلة، كما تعلمنا عن الخطوات الخمس لحل المشكلة ووضحنا لكم ما هي الاستراتيجية لحل المشكلات