الكلام الموزون المقفى الذي يصور العاطفة يُسَمَّى، يُطلق على القافية، والكلام المقاس الذي يصور العاطفة، واستخدام المقياس أو القافية في اللغة العربية من أكثر التحسينات ذكاءً والتي غالبًا ما يستخدمها الكتاب والشعراء في الكتابة العربية، وقد استخدمها العديد من الكتاب أحيانًا في كتابة النثر، ولكنها مميزة عن طريق الآيات الشعرية. علاوة على ذلك، لا نجد أي قصيدة عربية للشعراء القدامى والحديثين خالية من هذا الوزن أو القافية، فهم الذين يصنعون أبيات شعرية ذات جودة وجمال يريد المستمع سماعها. إلى، ومن خلال مقالنا هذا سوف نتعرف على المصطلح الذي يعبر عن الكلام الموزون المقفى الذي يصور العاطفة، بالاضافة إلى ما تعريف القافية والوزن في الشعر.

الكلام الموزون المقفى الذي يصور العاطفة يُسَمَّى

يتم استخدام المتر والقافية باستمرار في الشعر الشعري، سواء كانت تلك الآيات تدل على المغازلة، أو الثناء، أو القذف، أو الرثاء، أو الشعر الوطني.

  • شِعر.

حيث يتكون الشعر العربي من مجموعة أمور تحافظ على جمال أبياته، مثل المتر والقافية والبحار، مما يدل على النظام الإيقاعي للآيات.

ما تعريف القافية والوزن في الشعر

القافية هي مسند للوزن في الشعر باللغة العربية، وكلاهما لهما نفس الدور في القصيدة بغرض إعطاء الآيات الشعرية لحنًا جميلًا يحبه المستمعون.

ما الحروف المقفأة في الشعر العربي

يتألف القافية في الشعر العربي من مجموعة من الحروف باللغة العربية. وتجدر الإشارة إلى أنها لا تتحد أبدًا في قافية واحدة. هذه هي الحروف

  • الراوي هذا أهم حرف قافية في الشعر.
  • الردف وهو حرف متحرك مثل ألف أو فاف أو ياء يأتي قبل حرف الراوي.
  • الاستعاء هذا ألف تعديل، يفصله بحرف متحرك عن حرف الراوي.
  • الوصل هذا هو الحرف الذي يأتي بعد حرف الروا مباشرة.
  • خروج وهو الحرف الذي يلي الوصل نتيجة عملية تشبع حركته.
  • الدخيل وهو حرف الأليف مع حرف علة بينه وبين حرف الراوي.

وهنا نختتم مقالنا معكم، والذي ذكرنا فيه اسم المصطلح الذي تم تطبيقه على الكلام المقاس والمقفى الذي يصور الانفعال وهو ما يسمى بالشعر وبالأخص الشعر العربي الذي ميزه عن غيره، كما ذكرنا بعض المعلومات الهامة عن استخدام المتر والقافية في شعره.