القصة والتفاصيل كاملة لطفل المخطوف عبدالله الزهراني عبدالله الزهراني .. نقدم لكم تفاصيل جديدة عن السعودي المخطوف عبدالله الزهراني الذي عانت والدته الكثير من الألم والحزن على فقدان ابنها.

الآن في هذا المقال سنتحدث عن تفاصيل جديدة عن السعودي المختطف عبد الله الزهراني. تابعنا الآن.

تفاصيل جديدة في قضية عبدالله الزهراني

الأمر الذي جعل المواطن السعودي عبد الله الزهراني وعائلته يردون على المكالمات الأخيرة التي تلقوها من الشاب الإسرائيلي وجعلهم متفائلين بشأنها، ولعل التشابه الكبير الذي يربطه بباقي أفراد الأسرة.

وهو ما اتضح من خلال صوره، ليفتح للعائلة من جديد باب الأمل لموتاها.

بعد سلسلة من المعاناة التي امتدت لأكثر من 28 عامًا، عندما تم اختطاف طفلهما الرضيع في ذلك الوقت من الحرم المكي. ولعل أهمها وأكثرها تأثيراً هو فقدان الأم القدرة على الرؤية بالعين اليمنى.

وحول ذلك يقول الأب عبد الله الزهراني “المفتاح الآن في يد ذلك الشاب الذي لا نعلم معلومات عنه”.

غير أنه يقيم في إسرائيل ومتزوج من أميركية وله أربعة أطفال

يخشى انتشار القصة وانتهاكه وحرمانه من زوجته وأولاده، وفي نفس الوقت يبحث.

حول طريقة للخروج من إسرائيل ومقابلته في إحدى الدول للتعرف عليه عن كثب

وإجراء فحص نووي وهو العامل الحاسم في مثل هذه الحالات وهذا بالطبع يتطلب تدخل الجهات الأمنية وكافة الجهات المعنية داخل السعودية أو من خلال سفاراتها في الخارج لتسهيل إجراء ذلك التحليل.

وأضاف الأب “حتى الآن إمارة مكة هي الجهة الوحيدة التي طلبنا المساعدة إليها، وحتى الآن لم نتلق أي رد رسمي منها، أو من أي هيئة حقوقية في السعودية”.

عبدالله الزهراني الذي اختطف قبل 23 عاما

وقد وردت روايات كثيرة عن هذا “الأب” الحزين عن “النصابين” الذين استغلوهم.

آسف على الخسارة

“الإبن.”

باعتبارها الأسرة الحزينة المكونة من الأب والأم والجد والفتاة الصغيرة التي كانت كبيرة في ذلك الوقت

سبع سنين والصبي المفقود وهو في شهره السابع ذهبوا في تلك الليلة من شهر رمضان المبارك

عام 1407 هـ، أقام المسجد الحرام بمكة المكرمة لأداء فريضة العمرة، وتركوا الرضيع بين ذراعي أخته.

حتى ينتهوا من أداء الصلاة.

كانت الكارثة الكبرى عندما جاءت امرأة في ذلك الوقت نحو الفتاة وخطفت منها شقيقها “الطفل الرضيع” واختفت في لحظات .. وعندما عاد الأب من قسم الرجال تفاجأ بأن فقدت الأسرة “الابن”، واعتقدوا أنه كان مع الأب، وهنا حدثت الكارثة وبدأت رحلة البحث الشاقة. لم تنته حياتها المهنية بعد.

وبحسب إفادة الأب، فقد أبلغوا الشرطة في ذلك الوقت واستمروا في عملية البحث في باحة الحرم مع بعض الأصدقاء والأقارب، ولم يعودوا إلى منازلهم في تلك الليلة إلا بعد إرهاقهم بالتفتيش والتفكير. !!.

رغم مرور “23” سنة على ذلك الحدث المصيري، ما زالت العائلة تأمل في العثور على هذا الابن المفقود !!