العلم الذي يتعامل مع دراسة الأحداث والشخصيات … التاريخ هو العلم الذي يدرس دراسة الأحداث الماضية وتاريخ الحضارات وكيف نشأت وتاريخ العصور والأعمار. تجسد هذه الدراسة دراسة منهجية لتطور الماضي، ويطلق على الفرد الذي يدرس هذا العلم متخصصًا أو مكتشفًا أو مؤرخًا، وهنا سنتعرف على العلم الذي يهتم بدراسة الأحداث والشخصيات كعلم.
العلم الذي يتعامل مع دراسة الأحداث والشخصيات
زمن الماضي هو العلم الذي بدأ بدراسة تاريخ عصر طليعة الإسلام، وتحديد التاريخ السياسي والاجتماعي منذ القرن التاسع عشر. وقد اهتم الباحثون والمؤرخون بتلك العصور، مع مرور الوقت، وخاصة الدراسات الثقافية والاجتماعية. والتواريخ. العلم الذي يتعامل مع دراسة الحقائق والشخصيات
تاريخ
تاريخ العرب
تحدثت كتب كثيرة عن ظهور علم الزمان الماضي بين الشعوب العربية، لكن هناك كتاب “نشأة علم التاريخ عند العرب” للدكتور عبد العزيز الدوري، وهو من أشهر الكتب. في هذا المجال. إنه كتاب معقد من خمسمائة صفحة، وقد تمت ترجمته إلى أكثر من لغة وأشهرها كتاب اللغة الإنجليزية. طبع وكشف لأول مرة في جمهورية الإمارات العربية المتحدة عام 2000 من قبل دار زايد للنشر. الكتاب يضم 5 فصول عن المظهر اللاحق
الفصل الأول يشرح نشأة التاريخ وتطوره بين العرب خلال القرون الثلاثة الأولى. الفصل الثاني شرح مفصل لظهور الفعل الماضي في المدينة، والمنهجية المتبعة في تلك المدرسة وأشهر رموزها. الفصل الثاني يحكي عن أشهر الروايات والأحداث التاريخية. الفصل الرابع يعرض تفاصيل عن مدرسة الزمن الماضي في العراق، ويذكر منهجية المدرسة واهم رموزها. الفصل الخامس شرح فيه ضرورة الدراسات التاريخية كضرورة ملحة للبشرية، وذكر العديد من علماء الماضي وكتاباتهم دون تعقيب على سلامتهم أو إبداء رأي بشأنها.
المؤرخون العرب والمسلمون
وفيما يلي قائمة بأبرز مؤرخي علماء الدين المسلمين الذين كتبوا عن نمو العلوم الإسلامية في الماضي، بدءاً من قصة الأحاديث النبوية إلى حقول الأدب في حضرة الخلافة الإسلامية.
مؤرخو العصر الإسلامي المبكر
وتمتد تلك الفترة بين عامي 700 و 750 م، وكان أهم المؤرخين فيها
عروة بن الزبير، وافته المنية سنة 94 هـ المصادف سنة 713 م. – أبان بن عثمان بن عفان المتوفى سنة 105 هـ المصادف سنة 723 م. وهب بن منبه، المتوفى سنة 114 هـ، الموافق 738 م.
وإلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية هذا المقال”العلم الذي يهتم بدراسة الأحداث والشخصيات علم”، حيث تعرفنا على المؤرخون العرب والمسلمون، ومؤرخو العصر الإسلامي المبكر، وفي النهاية نأمل أن يكون مقالنا قد نال إعجابكم.