الطعام التي يجب تناوله أثناء الرضاعة الطبيعية الطبيعية أفضل شيء يمكنك القيام به لأطفالك الذين يتوقعون أن ينمووا بصحة جيدة في عمر 9 أشهر ووضعهم بين ذراعيك في أقرب وقت ممكن هو تناول الأطعمة الصحية. “أي شيء أكلته ينمو بشكل أفضل” لا تستطيع الأمهات الاستغناء عن التفكير. يتكيفون مع الحياة العادية والنظام الغذائي الصحي. عندما يأتي ذلك اليوم المعجزة وينجبون أجمل طفل، وبالنسبة لأم الاندفاع الجديدة، كيف يجب أن تكون تغذية النفاس وهل سيكون حليبي كافيًا كيف يمكنني زيادة جودة وكمية حليبي في أي فترة يمكن أن أخسر الوزن بعد الولادة

الطعام التي يجب تناوله أثناء الرضاعة الطبيعية

الرضاعة الطبيعية هي أنسب طريقة للتغذية لنمو الطفل وتطوره بشكل صحي. حليب الأم هو حامي الطفل الأول وأول هدية للأم. تكون الحاجة إلى الطاقة والعناصر الغذائية أثناء الرضاعة أكبر منها أثناء الحمل. تأتي الطاقة اللازمة لإنتاج الحليب للأم بعد الولادة خلال فترة الرضاعة من مصدرين.

يجب تغذية المرأة بعد الولادة بشكل صحيح وبطريقة متوازنة للحفاظ على توازن مخزون الجسم من المغذيات والحصول على الطاقة والبروتينات والمعادن والفيتامينات المقابلة للحليب الذي تفرزه. وهكذا، عندما يكون لدى الأم نظام غذائي كافٍ ومتوازن ؛ سلامة جهاز المناعة لدى الطفل، والنمو الصحي، والتطور والنمو النفسي. الأم التي مرت بفترة ما بعد الولادة وترضع بشكل صحي ؛ مع الحفاظ على صحتها الجسدية والعقلية، تزداد أيضًا ثقة الأم الراضية عاطفياً في إنتاج الحليب والرضاعة الطبيعية.

الأطعمة التي يجب تناولها أثناء الرضاعة الطبيعية

إن زيادة احتياجات الطاقة للأم، التي تنتج ما بين 750 و 800 مل من الحليب يوميًا خلال فترة الرضاعة، تدعمها 500 سعرة حرارية إضافية و 20 جرامًا من البروتين بالإضافة إلى نظامها الغذائي اليومي. لا ينصح بفقدان الوزن مع برنامج إنقاص الوزن للأم خلال هذه الفترة من الأكل الصحي، لأنه يزيد من حجم وكمية حليب الثدي. ومع ذلك، فمن الممكن أن الأم، التي تنفق 350 سعرة حرارية في المتوسط ​​يوميًا لإنتاج الحليب كل يوم، تعطي فقط 1500 جرام شهريًا بفضل هذا الإنتاج. إن الأكل الصحي للأم والطفل يفيد بعضهما البعض ويزيد من وزن الطفل، بينما تفقد الأم وزنها في عملية الرضاعة الطبيعية بعد الولادة. نرى أن أمهاتنا، اللواتي لا يرغبن في اتباع نظام غذائي للتخسيس خلال الأشهر الستة الأولى، يفقدن الوزن فقط عن طريق الرضاعة الطبيعية لأطفالهن. الأم، التي ترى وزنها ينخفض ​​أثناء تربية طفلها، تشعر بالسعادة والتحفيز.