الرنين المغناطيسي أم التصوير المقطعي، يستخدم التصوير المقطعي المحوسب الأشعة السينية ولكنه أسرع بكثير من التصوير بالرنين المغناطيسي. حيث يستخدم التصوير بالرنين المغناطيسي موجات الراديو والمغناطيس لإنشاء صور مفصلة للغاية، ومن خلال مقالنا هذا عبر موقعنا جريدة الساعة سوف نتعرف على الرنين المغناطيسي أم التصوير المقطعي والتعرف على بعض المعلومات التي تتعلق بهذا الشأن.

الرنين المغناطيسي أم التصوير المقطعي

يعتبر الرنين المغناطيسي، او التصوير المقطعي  من الأدوات الحديثة التي ظهرت مؤخرا منذ سنوات،  لتقييم حجم وموضع أعضاء البطن، بالإضافة إلى أنه غالبا ما  يستخدم للكشف عن الأورام السرطانية الخبيثة،  أو الحميدة، حيث يمكن من خلاله الكشف عن التغيرات في الأوعية الدموية، كما يمكن اكتشاف الالتهاب في بعض الأعضاء الاخرى مثل:

  • المفاصل.
  • نسيج دماغي.
  • أنسجة الثدي.
  • وعاء دموي.
  • القرص الفقري.
  • أعضاء.
  • أربطة ممزقة.

التصوير المقطعي رائع للتصوير الفوتوغرافي

يمكن استخدام التصوير المقطعي في العديد من الحالات والتي يتم الكشف من خلاله على الحالى بشكل رائع ومنها:

  • كسور العظام.
  • الأورام.
  • جراد البحر.
  • نزيف داخلي.

مشاكل في الحصول على فحص التصوير المقطعي المحوسب

  • كمية الإشعاع التي تتلقاها في فحص واحد تعادل 200 صورة شعاعية للصدر.
  • غالبًا ما يتعين عليك العودة لإجراء فحوصات لاحقة، مما يعرضك لمزيد من الإشعاع.
  • يمكن أن يؤدي الكثير من الإشعاع إلى إتلاف الحمض النووي الخاص بك.

كيفية التخلص من آثار الاشعاع المغناطيسي

عند الحديث عن التصوير المقطعي والتصوير بالرنين المغناطيسي، يمكنك أن ترى أن التصوير بالرنين المغناطيسي هو أفضل طريقة. ومع ذلك، هناك حالات حيث يعمل التصوير المقطعي المحوسب فقط.
في هذه الحالة، أوصي بعمل ثلاثة أشياء للمساعدة في تعويض آثار الإشعاع على الجسم

  • خذ النياسين
  • الصيام قبل وبعد التصوير
  • تناول الخضروات الصليبية (البروكلي، الملفوف، الفجل، القرنبيط، الجرجير)

إلى هنا نكون قد وصلنا لختام مقالنا الذي تعرفنا من خلاله على الرنين المغناطيسي أم التصوير المقطعي، وتعرفنا أيضا على كيف يكون التصوير المقطعي رائع للتصوير الفوتوغرافي، وما أبرز مشاكل في الحصول على فحص التصوير المقطعي المحوسب.