الرابطة الأيونية هي جذب أيون موجب إلى أيون سالب يعتبر هذا السؤال من الأسئلة الشائكة في مادة العلوم العامة، فرع الكيمياء، خاصة فيما يتعلق بتكوين الذرات، وتوزيع الإلكترونات فيها. يعتبر مفهوم الذرة أحد المفاهيم العريضة التي توصل إليها العلم الحديث من خلال دراسة أصغر جزء من المادة. ، والتعرف على الجسيمات المتعلقة بها وبشحناتها، وبإجابة سؤال مهم للتأكد من صحة البيان السابق ذكره.

الرابطة الأيونية

إنه أحد أنواع الروابط الكيميائية الموجودة بين الذرات في الجزيء وتربط الذرات معًا، حيث تميل إلى ترتيب نفسها في الأنماط الأكثر استقرارًا وهذا يعني أنها تميل إلى إكمال أو ملء مداراتها الإلكترونية الخارجية، ومن أجل الرابطة الأيونية، وهي نوع رئيسي من الروابط الكيميائية، والتي تتضمن نقل الإلكترون بحيث تكتسب ذرة واحدة إلكترونًا بينما تفقد ذرة واحدة إلكترونًا.

قد تكون أيضا مهتما ب

الرابطة الأيونية تقارب الأيون الموجب مع الأيون السالب

لقد عرفنا سابقًا أن الرابطة الأيونية هي عامل جذب بين أيونيين يتم استخدامه لإنشاء مركب أيوني جديد حيث تقوم الذرات ذات الاختلافات الكبيرة في الطاقة الكهربائية بنقل الإلكترونات إلى الأيونات وبعد ذلك تنجذب هذه الأيونات إلى بعضها البعض، مثل الارتباط بين معدن وغير فلز، وبحسب هذه المعطيات التي ذكرناها بالعودة إلى السؤال المطروح، نجد أن العبارة الواردة في نص السؤال هي

  • العبارة الصحيحة.

قد تكون أيضا مهتما ب

العدد الذري

العدد الذري [Z] هو عدد البروتونات في نواة الذرة، وهو الذي يحدد العدد الذري لنوع العنصر الكيميائي في الجدول الدوري، حيث أنه العدد الإجمالي للإلكترونات في الذرة المحايدة، حيث قام مندليف بترتيب العناصر الكيميائية وتنسيقها حسب تشابهها في الخواص الكيميائية، ثم لوحظ أن ترتيبها حسب الكتلة الذرية أدى إلى اختلافات، وأيضًا إذا كانت العناصر مرتبة حسب الكتلة الذرية سيكون الترتيب خاطئًا، لذلك تم ترتيبها وفقًا للكتلة الذرية. إلى العدد الذري، وهذا ساعد على تطابق خواصها الكيميائية.

قد تكون أيضا مهتما ب

بهذا القدر من المعلومات، وصلنا نحن وأنت إلى نهاية فقرات هذه المقالة، والتي كانت بعنوان الرابطة الأيونية، جذب أيون إيجابي إلى أيون سالب ، حيث ذكرنا نظرة عامة حول تعريف الارتباط الأيوني. والعدد الذري من خلال ما سبق.