الجزيئات غير القطبية التي تتقاسم فيها الإلكترونات بالتساوي، هذا السؤال من الأسئلة الشائكة في العلوم العامة، خاصة فيما يتعلق بتكوين الذرات، وتوزيع الإلكترونات فيها. يعتبر مفهوم الذرة من المفاهيم العريضة التي توصل إليها العلم الحديث من خلال دراسة أصغر جزء من المادة، والتعرف على الجسيمات المتعلقة بها وشحناتها، ومن خلال تناول سؤال مهم للتأكد من صحة ما سبق ذكره. بيان.

الجزيئات غير القطبية التي تتقاسم فيها الإلكترونات بالتساوي

يتعلق هذا السؤال بتعريف القطبية الكيميائية، وهي ارتباط الجزيئات ببعضها البعض بروابط هيدروجينية، وتنقسم القطبية الكيميائية إلى ثلاثة أقسام حسب تركيب الجزيئات فيها، بعضها ثنائي القطب، وبعضها متعدد الأقطاب.، وبعضها غير قطبي.

تشكل الجزيئات غير القطبية جزيئات غير قطبية لتتشارك بشكل متساوٍ في الإلكترونات بين الذرات، ويحدث هذا الترابط بسبب الترتيب المتماثل للروابط القطبية، وجميع السندات متكافئة كهربائيًا مع بعضهما البعض.

  • العبارة خاطئة

تعريف الرابطة التساهمية

الرابطة التساهمية من المفاهيم المعروفة في الكيمياء، وتعني الترابط الكيميائي الذي يحدث عن طريق اقتران واحد أو أكثر من الإلكترونات من الذرات المترابطة، وتنتج هذه الرابطة نوعًا من الجذب لتماسك الذرات معًا، والتساهمية الرابطة هي واحدة من أكثر الروابط التي تميل فيها الذرات إلى جعل المدار الأخير لإلكتروناتها ممتلئة، وهي رابطة قوية يصعب كسرها، ومثال ذلك الرابطة الهيدروجينية.

الجزيئات القطبية وغير القطبية

أثناء وجودها في الطبيعة، تحاول الذرات الوصول إلى حالة الاستقرار، من خلال إكمال المدار الأخير لإلكتروناتها، واللجوء إلى نوع من الترابط مع الذرات الأخرى، وهي الجزيئات المختلفة، ولكن الذرات لا تتساوى مع كل منها. البعض الآخر يميل البعض إلى جذب العناصر. اتجاهه مثل الكلور الذي يجذب إلكترونات أكثر من الهيدروجين.

من بينها، الرابطة القطبية هي الرابطة التي يتم فيها تقاسم الإلكترونات بشكل غير متساو، بما في ذلك الروابط التي تحدث بين كل من الأكسجين والهيدروجين.

هنا توصلنا إلى خاتمة المقالة التي تناولنا فيها إجابة سؤال الجزيئات غير القطبية التي تتقاسم فيها الإلكترونات بالتساوي، وتصحيح الإجابة الصحيحة في السؤال بذكر معلومات عن الترابط بين الجزيئات الكيميائية.