تنبؤات فلكية لتونس بشأن كورونا  ننشر لكم زوارنا والمهتمين ب الفلكية تنبؤات علم الفلك لتونس بشأن فيروس كورونا.

حيث أن هناك العديد من محبي الأبراج يبحثون خلال هذه الساعات عن التنبؤات الفلكية لتونس بشأن كورونا.

تنبؤات تونس الفلكية بشأن كورونا

توقعت عالمة الفلك اللبنانية، ليلى عبد اللطيف، انتهاء وباء كورونا مطلع الشهر السابع من العام الجاري، أي في تموز المقبل، ليصبح كالحلم، على حد قولها، حيث سينتهي فجأة، وهي وأضاف “لقد قلت سابقًا إن الوباء القاتل القادم من الصين سينتهي فجأة”.

وأضافت أن حياة ترامب مهددة ودامية، ولن يكون حاضرا في المستقبل في إشارة إلى وفاته مثل شخصيات مهمة من دول أخرى توقعت رحيلها ومنها دول أوروبية وآسيوية وتوقعت أيضا عودة الوحدة. الى دول الخليج والمغرب الكبير سيكون النجاح في ازمة كورونا من تونس.

تكهنات الفلكي محسن عيفة بشأن فيروس كورونا في تونس

توقع الفلكي محسن العيفة أن يصبح الوضع في تونس “مستقرا” بعد أسبوعين. وأضاف العيفة، في بيان إعلامي، أن فيروس “كورونا” سيختفي خلال هذين الأسبوعين، مؤكدًا أن هذا الكابوس سيختفي تدريجياً وينتهي أخيرًا مطلع مايو المقبل، بحسب قوله. وأشار الفلكي إلى أن الفيروسات ستختفي قريبا ويسود الهدوء والأمن عدد من الدول.

توقعات علماء الفلك لانتهاء وباء “كورونا”

اقترح علماء أمريكيون أن وباء “كورونا” الجديد (كوفيد 19) سيستمر لمدة عامين على الأقل، ولن يتم احتواؤه حتى يصبح ثلث سكان العالم محصنين ضد العدوى.

قال باحثون من مركز أبحاث الأمراض المعدية بجامعة مينيسوتا، بحسب “بلومبرج”، إن السيطرة على الفيروس أمر صعب للغاية لأنه ينتقل عن طريق أشخاص لا تظهر عليهم أي أعراض للمرض.

وأضاف التقرير الطبي أن حاملي الفيروس قد يصلون إلى ذروة نقل العدوى للآخرين قبل ظهور الأعراض.

وفرضت معظم دول العالم قيودًا وإغلاقًا على الحركة من أجل الحد من انتشار المرض، لكن الحكومات

وهي تسمح الآن بإعادة الافتتاح بحذر من أجل تخفيف الضرر الاقتصادي.

في ضوء هذه العودة إلى افتتاح الأماكن العامة ومؤسسات الإنتاج، يحذر علماء الأوبئة من تفشي المرض مرة أخرى ويقولون إن الوباء قد يستمر إلى ما بعد عام 2022.

وذكر التقرير أن المسؤولين يجب أن يدركوا أن الفيروس لن ينتهي قريبًا، ويجب على الناس أيضًا

لمعرفة أنه قد يكون هناك “تفشي موسمي” من وقت لآخر خلال العامين المقبلين.

تعمل الجهات الطبية على تطوير لقاح ضد فيروس كورونا، لكن اللقاح قد يتوفر بكميات محدودة فقط خلال المرحلة الأولى.

بدأت العديد من المؤسسات العلمية بإجراء اختبارات سريرية للقاحات ضد العدوى، لكنها اضطرت إلى الانتظار

عدة أشهر للتأكد من أن المصل لا يسبب أي آثار جانبية.