البرمجة الخطية هي طريقة لايجاد القيمة العظمى أو الصغرى تحت شروط معينة يعبر عنها بنظام من المتباينات، يتم التعبير عنها بواسطة نظام من المتباينات. تحمل المسائل الرياضية العديد من القواعد الأساسية التي يجب مراعاتها من أجل حل المشكلات، وتعد مسائل البرمجة الخطية جزءًا من هذه العمليات الرياضية المعقدة وتشمل المشاكل نوعين من البرمجيات “البرمجة الخطية” “البرمجة غير الخطية”. البرمجة الرياضية بدورها هي أيضًا جزء منها وأكثر شمولاً، وهذا ما يسمى ببحوث العمليات، ومن خلالها نختتم.

هل البرمجة الخطية هي طريقة لإيجاد القيمة القصوى أو الدنيا في ظل ظروف معينة يعبر عنها نظام من عدم المساواة

تُعرف البرمجة الخطية بأنها تقنية أساسية مهمة جدًا تساعد صانعي القرار على اتخاذ قرار علمي سليم، حيث يمكن أن تكون المشكلة في البرمجة الخطية “مشكلة كبيرة أو مشكلة ثانوية مع وظيفة خطية”، وتخضع هذه المشكلات إلى نظام القيود الخطية، حيث أن القيود يمكن أن تكون مأساوية أو غير متكافئة، وبناءً على ذلك، فإن الإجابة الصحيحة هي

  • العبارة الصحيحة.

ما هي خصائص البرمجة الخطية

تكمن أهمية البرمجة الخطية في العديد من المجالات، حيث يتم استخدامها على نطاق واسع في العديد من المجالات “مثل الرياضيات واللوجستيات والاتصالات والأعمال والاقتصاد، كما يتم تضمينها في مجال التصنيع”. باستخدام هذه البرمجة الخطية، وهي

  • يساعد هذا في إيجاد قيمة لحل مشاكل العمل، ويساعد أيضًا في إيجاد الحل الأمثل لهذه المشكلة.
  • يساعد في حل مشاكل التصميم والإنتاج في مجال الهندسة الميكانيكية، كما يساهم في تحسين النماذج.
  • يساهم في مضاعفة الأرباح في القطاع الصناعي.
  • هذا يساعد على تحسين نظام إمداد الطاقة في قطاع الكهرباء.
  • وهذا يساهم في الكفاءة العالية حيث يعمل على توفير الوقت والمال في عدة مجالات مثل “الصناعة والنقل والخدمات اللوجستية”.

ما هي طرق حل البرمجة الخطية

لحل البرمجة الخطية هناك عدة خطوات يجب اتباعها وهي كالتالي –

  • نقوم بتحويل القيود من عدم المساواة إلى معادلات.
  • عوّض في أحد المتغيرات بمعادلة واحدة بقيمة صفر بحيث يمكن استخراج قيمة المتغير الثاني، وكرر ذلك في المتغير الآخر بحيث يكون هناك نقطتان في كل معادلة (خط مستقيم)، و من خلال هاتين النقطتين يمكننا رسم خط، ممثلة بهذه المعادلة “المعادلة 0”.

لقد وصلنا إلى نهاية هذه المقالة المسماة “البرمجة الخطية هي طريقة لإيجاد القيمة القصوى أو الدنيا في ظل ظروف معينة يعبر عنها نظام من عدم المساواة”.