الاكل والشرب والدراسه يثاب عليها المسلم،يقوم المسلم بالعديد من الأعمال خلال حياته اليومية، والتي قد يؤديها عأساس أنها نوع من الروتين اليومي، مثل  الأكل والشرب والدراسة وغيرها من متطلبات الحياة الأساسية، ونجد الكثير من الأشخاص يتساؤلون على حكم الشريعة في تأدية مثل هذه الأعمال، وهل الدين الإسلامي يأمر بالحفاظ على الذات بتغذيته بالشكل الصحيح ، ومن حلال مقالنا هذا سنعرف عدالة العبارة المقدمة وسنذكر ما هي النية الحسنة من وراء تلك الأعمال، وهل الاكل والشرب والدراسه يثاب عليها المسلم.

الاكل والشرب والدراسه يثاب عليها المسلم

هناك العديد من الأعمال التي يقوم بها المسلم، ويؤجر عليها إذا اقترنت بحسن نية وحسن نية، ويتضح من العبارة المقدمة أن الأكل والشرب والدراسة يثاب المسلم على المسلم، حتى لو كان. لم يقصدها بنية حسنة لأنه مسلم، وهذه العبارة تبدو كالتالي

  • عبارة خاطئة.

تعريف النية الحسنة

النية الصالحة تتمثل بفعل من القلب لا يراه إلا الله – الحمد لله – والنية الحسنة تقابل العمل الصالح الذي يثاب به الله تعالى ويكافأه، وفاعليته هي القسمة. الخط الفاصل بين العصر المراد لوجه العلي والصادق له، وبين ما يفهمه بخلاف ذلك وبين النية الثابتة والصالحة القلب، لذلك إذا كان صالحًا يكون القلب صالحًا.

ما هي أهم الأهداف وراء النية

تم تحديد النية لتحقيق عدد من الأهداف، والتي يثاب عليها المسلم وفيما يلي سوف نتعرف على تلك الأهداف على النحو التالي

  • الفرق بين العادة والعبادة، فالعبادة لها أجر، والعادة ليس لها أجر.
  • والتمييز بين العبادات نفسها، كالصيام، قد يكون واجباً أو تطوعاً، بحسب القصد.
  • التفريق بين عمل يقوم به الإنسان من نفسه أو عن غيره كالحج، يمكن أن يكون من نفسه أو من غيره.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا والذي بعنوان الاكل والشرب والدراسه يثاب عليها المسلم، حيث تعرفنا من خلاله على شرعية بعض الأعمال التي يقوم بها المسلم، وذكرنا ما هي النية الحسنة والحكمة من وراءها.