الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلام، حيث أرسل الله جميع الأنبياء والمرسلين لدعوة الناس إلى توحيد الله تعالى وعدم الارتباط به شيئًا ومن مقتضيات التوحيد توحيد الألوهية ، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات والصحيح المسلم هو الذي يعتقد أن الله صاحب كل شيء ، وهو الرازق  وله أسماء وصفات، كما أن توحيد الربوبية هو الإقرار بأن الله تعالى واحد في أفعاله المختلفة وهو المعطي والمعطي وهو المعطي والرادع وهو الذي يعطي الحياة والموت ، وهو الذي يدير كل شيء في هذا الكون، ومن خلال هذا المقال عبر موقع الساعة سوف نتعرف على الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلام، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

الإقرار بتوحيد الربوبية يكفي لدخول الإسلام

إن توحيد الإله هو الاعتراف بأن الله تعالى واحد في مختلف أعماله، فهو المعطي والمعطي في آن واحد وهو المعطي والرائع، وهو الذي يعطي الحياة والموت وهو هو الذي يتحكم بكل مادة في هذا الكون، ولم يدخلها في الإسلام لأن هذا ضروري أيضًا لتوحيد الألوهية، وأيضًا لتوحيد الأسماء والصفات، ولذلك فإن العبارة المعروضة هي

  • عبارة خاطئة.

وبهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي علمنا بفضله شرعية عبارة الاعتراف بتوحيد الإله كافي للدخول في الإسلام، وذكرنا بشكل غير مباشر مقتضيات التوحيد في الله تعالى.