الأعمال الفاضلة التي دل عليها الحديث هي، حيث ورد سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صحيح البخاري ومن أهم هذه الأحاديث أحاديث الصلاة، كما ورد عن رسول الله  صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة تتعلق بالصلاة، ومن خلال هذا المقال عبر موقع الساعة سوف نتعرف على الأعمال الفاضلة التي دل عليها الحديث هي، تابعوا معنا هذا المقال للنهاية.

الأعمال الفاضلة التي دل عليها الحديث هي

عن الإمام أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال “لو علم الناس ما في الدعوة والأول لم يعلموا. يكتشفون أنهم لن يتم اتهامهم بهذا، وإذا كانوا لا يعرفون وإذا كانوا لا يعرفون حتى إذا كانوا لا يعرفون وما إذا كانوا لا يعرفون وما إذا كانوا لا يعرفون وما إذا كانوا لا يعرفون لا أعلم أنهم يعرفون، وإذا كانوا لا يعرفون وإذا كانوا لا يعرفون وإذا كانوا لا يعرفون وإذا كانوا لا يعرفون، وإذا كانوا لا يعرفون، وإذا كانوا لا يعرفون، و إذا كانوا لا يعرفون، وإذا كانوا لا يعرفون، وإذا كانوا لا يعرفون، وإذا كانوا لا يعرفون ذلك في الظلام وعند الفجر، فسوف آتي إليهم، حتى لو زحفوا.

  • الآذان
  • الصلاة في الصف الأمامي.
  • صلي باكرا.
  • فضل صلاتي الفجر والعشاء.

كم حديث ورد عن الصلاة

تلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة في الصلاة، وأشهر هذه الأحاديث ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم “صَلَاةُ الرَّجُلِ في جَمَاعَةٍ تَزِيدُ علَى صَلَاتِهِ في بَيْتِهِ، وَصَلَاتِهِ في سُوقِهِ، بضْعًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً، وَذلكَ أنَّ أَحَدَهُمْ إذَا تَوَضَّأَ فأحْسَنَ الوُضُوءَ، ثُمَّ أَتَى المَسْجِدَ لا يَنْهَزُهُ إلَّا الصَّلَاةُ، لا يُرِيدُ إلَّا الصَّلَاةَ، فَلَمْ يَخْطُ خَطْوَةً إلَّا رُفِعَ له بهَا دَرَجَةٌ، وَحُطَّ عنْه بهَا خَطِيئَةٌ، حتَّى يَدْخُلَ المَسْجِدَ، فَإِذَا دَخَلَ المَسْجِدَ كانَ في الصَّلَاةِ ما كَانَتِ الصَّلَاةُ هي تَحْبِسُهُ، وَالْمَلَائِكَةُ يُصَلُّونَ علَى أَحَدِكُمْ ما دَامَ في مَجْلِسِهِ الذي صَلَّى فيه يقولونَ: اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ له، اللَّهُمَّ تُبْ عليه، ما لَمْ يُؤْذِ فِيهِ، ما لَمْ يُحْدِثْ فِيهِ”.

هكذا قد وصلنا إلى نهاية المقال الخاص بالحسنات التي دلت عليها الحديث، وبفضلها عرفنا عن الأعمال الصالحة التي دلت عليها الحديث، بالإضافة إلى أشهر الأحاديث التي وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.