اكتب ملخصًا لأحداث القصة التي خططت لها وخصائص شخصياتهاا يهدف السؤال “اكتب ملخصًا لأحداث القصة التي خططت لها وخصائص شخصياتها” إلى تمكين الطالب من إبراز مهاراته في مجال الكتابة للقصص القصيرة، والتي لها معاني كثيرة، وهذا يتطلب من الطلاب كتابة أحداث لقصة قصيرة، بالإضافة إلى خصائص الشخصية التي تحدث عنها الطالب، وبعض العناصر المهمة في تلك القصة،

 

اكتب ملخصًا لأحداث القصة التي خططت لها وخصائص شخصياتها

ولمعرفة إجابة هذا السؤال عليك اتباع القصة التالية:

القصة الأولى

  1. مع بداية فصل الشتاء، بدأ الطقس يميل إلى البرودة الشديدة في قرية نائية.
  2. ما جعل القرويين يخشون مغادرة منازلهم ليلا خوفا من البرد.
  3. أو في حالة الخروج يتم ارتداء الملابس الشتوية الثقيلة مما يساعد على حمايتها من البرد والمطر.
  4. في الصباح، عندما تشرق الشمس، يخرج الناس إلى الشوارع مبتهجين بدفء الشمس، ويلعب الأطفال في الشوارع.
  5. ذات يوم لاحظنا وجود رجل عجوز تظهر عليه علامات التعب، وكانت ملابسه قديمة وممزقة.
  6. طلب المساعدة من أهل القرية، وذهب الجميع إليه، وقدموا له الطعام والشراب والملابس.
  7. بعد أن انتهى الرجل، شكر أهالي القرية على المساعدة التي قدموها له، وأرادهم أن يعرفوا الطريق إلى المسجد ليصلي.
  8. وبالفعل أبلغه أهل القرية بمكان المسجد فيها، فذهب للصلاة، وكثرة الصلاة عليهم أثناء ذهابه إلى المسجد.
  9. ويظهر في تلك القصة أن الوقت كان في الشتاء، والمكان كان في قرية نائية، وهذا أحد العناصر الأساسية للقصة.
  10. أما الأحداث فكانت تتمحور حول مساعدة العجوز المحتاج ومد يد العون إليه.
  11. وهذا ما أدى إلى أن يشكر الرجل أهل القرية، ويدعو لهم عند دخوله المسجد.
  12. أما الشخصيات في تلك القصة، فهم القرويون، والأطفال، وكذلك الرجل العجوز.

القصة الثانية

  1. ذات يوم، سأل الملك ثلاثة وزراء، لكن الأمر كان غريبًا جدًا.
  2. طلب من كل واحد منهم أن يجمع الثمار، وأعطى كل منهم كيسًا.
  3. وبالفعل، ذهب الخدام ليجمعوا الثمار، لكن أولًا وضعوا البهارات من الثمار.
  4. أما الثاني فخلط الفاسد بالثمار الطيبة، وجمع الثالث مجموعة من الثمار المتعفنة والأعشاب فقط.
  5. في صباح اليوم التالي أعطوا الملك الحقائب، لكن الملك أمر بسجنهم لمدة أسبوع كامل.
  6. كانت مصحوبة بالأكياس التي جمعوها، وهنا أكل الأول الثمار الجيدة التي جمعها، مما ساعده على العيش.
  7. الثاني أيضا بدأ يأكل الثمار الطيبة ويترك الفاسدة منها، واستطاع أن يعيش طيلة فترة سجنه.
  8. أما الثالث فقد وضع حفنة من الثمار الفاسدة وأوراق لم تنقذه فمات.
  9. بعد نهاية الفترة، نصحهم الملك، وأخبرهم أن الأعمال الصالحة مثل الفاكهة فقط هي التي يمكن أن تنقذ صاحبها.
  10. وبالمثل، من عمل الخير والشر وتاب إلى الله، خلصه الله أيضًا.
  11. وأما الذي لا يعمل إلا الفاسد، والأفعال غير الصالحة، فله هلاك، وهذه القصة شبيهة بحياتك في الآخرة وثمار أفعالك، والسجن هو القبر.
  12. يجب أن تعمل في اليوم الذي تموت فيه، بعمل الخير.
  13. أما بالنسبة لعناصر تلك القصة، فالشخصيات هي الملك والوزراء الثلاثة.
  14. أما الوقت فيكون يوما والمكان في قصر الملك.
  15. والأحداث أن من عمل الخير ينال الأجر الحسن، ومن يفعل الشر ينال العقوبة.