(رويترز) – أقفلت البورصة على ارتفاع يوم الاثنين وسط ارتفاع أسعار النفط رغم أن معظم البورصات الخليجية كانت هادئة وسط مخاوف بشأن الأوضاع المالية العالمية.

من المرجح أن تظل إمدادات النفط شحيحة بعد أن قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، بما في ذلك روسيا، في الخامس من أكتوبر / تشرين الأول خفض الإنتاج بمقدار مليوني برميل يوميًا، في حين أن الحرب الكلامية بين الولايات المتحدة والسعودية قد تنذر المزيد من التقلبات.

وصعد 1.4 بالمئة مدعوما بزيادة 2.9 بالمئة لشركة ريتال للتنمية الحضرية و 2.1 بالمئة لمصرف الراجحي (تداول).

وأغلق المؤشر القطري دون تغيير يذكر.

وهبط 0.4 بالمئة متأثرا بانخفاض واحد بالمئة في حصة E و Telecom المعروفة سابقا باسم اتصالات.

وخارج منطقة الخليج صعد المؤشر القيادي 0.9 في المئة مواصلا مكاسبه للجلسة الثانية مع صعود معظم الأسهم على المؤشر.

قالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجيفا، يوم الجمعة، إن مسؤولي الصندوق قاموا بحل جميع قضايا السياسة الرئيسية مع السلطات المصرية خلال المفاوضات بشأن برنامج إقراض جديد.

(إعداد محمد علي فرج للنشرة العربية – تحرير علي خفاجي)