اجمل كلام عن دخول شهر ديسمبر ٢٠٢٢ تمر السنين والشهور والأيام تحمل معها كل الذكريات الجميلة والسعيدة والذكريات الحزينة والحزينة. في الاثني عشر شهرًا من كل شهر، هناك ذكريات تتعلق بفقدان قريب أو أحد أفراد أسرته، في مناسبة سعيدة أو حزينة. الأشهر تحمل كل المواقف والأحداث التي تمر بها. معنا نكتبه في كتاب ذكريات الماضي.

ديسمبر هو أحد تلك الأشهر، فهو آخر الشهور الميلادية، بحيث يكون لكل شهر خصائصه ومميزاته التي تجعله فريدًا من نوعه، وشهر ديسمبر هو شهر الشتاء، وماذا تعرف ما هو الشتاء هو أن الشتاء يعمل على رفع مستوى العواطف والمشاعر والحنين لكثير من الناس.

اجمل كلام عن دخول شهر ديسمبر ٢٠٢٢

ديسمبر هو الشهر الثاني عشر من السنة الميلادية حسب ة الغريغورية، ويستخدم هذا الاسم في الخليج العربي ومصر والمغرب العربي، ويطلق عليه شهر كانون الأول (ديسمبر) في بلاد الشام والعراق. والاستقرار والاستقرار فيه يتوقف الناس عن العمل والبقاء، عدد الايام 31 يوم.

ديسمبر / كانون الأول هو شهر شديد البرودة في نصف الكرة الشمالي، حيث يزداد الهواء سوءًا وتتساقط الثلوج والأمطار بغزارة. إنه شهر الصقيع والثلج.

في بداية شهر ديسمبر تنتهي كل الأحلام، وتجعلنا الأغاني نبكي، مما يشير إلى أننا في أكبر وأعظم الآلام، وأننا في أمس الحاجة إليها. عاشت في حياته بما فيها السعيدة والحزينة. في ديسمبر تنتهي كل الأحلام

يقول أثير عبد الله النشمي في كتابه في كانون الأول نهاية كل الأحلام، معبراً عن الحزن الذي يبتلى به كثيراً، ويظهر اللحظات التي غلبها كثيرون في شهر كانون الأول (ديسمبر).

“عندما تجعلنا الأغاني نبكي، فهذا يشير إلى أننا إما في أكبر وأكبر ألم .. أو أننا في أقوى أوقات العوز .. وكلا المشاعر تلاشت من المرارة.” “السعادة ليست سوى فترة زمنية تفصل الحزن عن الحزن الآخر.” “داخل كل إنسان وطن خاص به .. الشخص لا ينتمي إلى منطقة .. الشخص ينتمي إلى داخله”. “كنت مؤمناً أن البكاء سمة من سمات الحريم .. لكن الحياة علمتني أن البكاء سمة من سمات الأرثوذكس”. “أصعب شيء في الحب هو أن عاداتك تتعلق بالطرف الآخر، لأن تلك العادات تعذبنا بعد أن نفصل عن الشخص الذي نحبه.” عدد محدود من الذكريات عندما يقفزون في ذاكرتنا، وعدد محدود من الماضي يظهر فجأة في حياتنا من وقت لآخر، يجعلوننا نبتسم، لا سعادة ولا سخرية، ولكن لأن شيئًا جميلًا وأحيانًا ماضٍ مرير زارنا في وقت لم نكن نتوقع فيه أي زيارات من البارحة … “.” مصير القدر وحده هو ما يدفعنا للكتابة “. “في المنفى، لا أحد لديه القدرة على احتضان ألمنا، ولا احتواء تشتتنا .. لا يوجد أحد مثلنا.” “ذكاء المرأة لا يكمن في قدرتها على حب الرجل فيها، فالمرأة الذكية ليست هي التي تجعل عدم تذكرها أمرًا صعبًا، والمرأة الذكية هي التي تجعل نسيانها أمرًا مستحيلًا.” “في المنفى، لا أحد. قادر على احتضان ألمنا أو احتواء تشتتنا .. لا يوجد أحد مثلنا “. “في حياة كل واحد منا، هناك خيط رفيع يربطه بالحياة. وطالما يتم قطع هذا الخيط، نفقد الرغبة في التنفس والاستيقاظ والتفكير والعيش.” “في مجتمعنا كل امرأة سقطت حتى تثبت العكس”. ابتسمت لشيء لا أستطيع شرحه. “الحب يجعلنا نتشبث بسراب الفرصة .. وهم المعجزة .. الحب يجعلنا نتأمل حتى نموت بالأمل والألم.” من قال أن الحب يمنحنا الحياة! الحب يزيل الاستقرار منا .. الحب يغيرنا .. إنه يغيرنا تمامًا! ” “هناك عدد محدود من الأحداث والحوادث التي نختبرها تعيد تشكيل حياتنا مرة أخرى، وبعد ذلك نشعر كما لو أننا ولدنا أشخاصًا آخرين، أشخاصًا لم يعودوا يشبهون أنفسهم.” “إذا ماتت امرأة لأن رفيقها خدعها، سيموت نصف حريم الكون.” “يعيش عامة الناس نفس القصة … ولكل منا قصته الخاصة التي تشبه وتختلف عن قصص الآخرين في نفس الوقت. لدينا جميعًا قصة فرد بتفاصيل مختلفة، وتختلف تفاصيلنا معها القصص المقابلة “. “السلف لا يموت، وفاته ليست سوى وهم نسعى لإقناع أنفسنا به حتى يغفر لنا الآخرون أخطائنا الماضية، وحتى نتمكن من العيش دون لوم أو لوم”. “الحب هبة من الله لا تقدر بثمن .. الحب حالة روحية، ظرف يسمو فوقنا إلى أقصى حد ويتخطى إلى حيث لا نعرف .. في الحب نشعر بأننا مباركين ومباركين للغاية .. نشعر بأننا نحب هالة من البياض تحيط بنا، وأن الله يعانقنا بقوة، وأن الحياة أجمل من كونها مجرد محطة. ” “قصص الحب التي نمر بها طوال حياتنا هي تواريخنا الجميلة، وسلوكياتنا الحمقاء .. أحلامنا الغبية، وأوهامنا السخيفة في الحب هي ما تجعلنا نضحك عندما نتذكرها في وقت لا يضحكنا فيه شيء .. الحب الحقيقي هو ما يدفعنا للابتسام بالرغم منا .. مهما كانت .. ذكرى ذلك الحب قاسية مهما كانت حزينة أو مرارة .. ومهما انتهى الحب .. هناك حب يجعلنا تضحك وما يجعلنا نبتسم حتى الآن تلتئم جراحنا ورغم الندوب “. “الموسيقى موقف لا نفهمه .. لا نفهمه! .. ظرف يجعلنا نشعر بكل ما يمكننا أن نشعر به .. الموسيقى تجردنا من كل ما هو زائف .. تزيل فينا الزيف، الخداع والابتهاج الكاذب .. الموسيقى هي حالة خلق الإنسان تمامًا مثل الكتابة “. “.” قصص الحب التي نمر بها خلال حياتنا هي تواريخنا الجميلة، وسلوكياتنا الحمقاء .. أحلامنا الغبية، وأوهامنا السخيفة في الحب هي ما تجعلنا نضحك عندما نتذكرها في وقت لا يضحكنا فيه شيء .. الحب الحقيقي هو ما يجعلنا نبتسم بالرغم منا .. مهما يكن .. ذكرى ذلك الحب كانت قاسية مهما كانت حزينة ومريرة .. ومهما انتهى هذا الحب .. هناك حب يجعلنا نضحك وما الذي يجعلنا نبتسم بعد أن تلتئم جروحنا ورغم الندوب … “” الكتابة لم تكن هواية أمارسها في أوقات فراغي! لكنها كانت أشبه بالرغبات المريرة التي لا نستطيع مقاومتها! لا نجيد السيطرة عليها! حتى إذا أنهكنا على الرغم من السرور “. “وأنا صعب الاختيار بين من تحب ومن تحب!” ربما تكون أكثر الكلمات المكتوبة أو المواقف التي ينتهي بها الأمر إلى التذكر والشعور هي مشاعر الحب والحنين والشوق.