شعر عن يوم الطفل الفلسطيني .. اليوم الخامس من شهر نيسان من كل عام هو الاحتفال بيوم الطفل الفلسطيني. حلم هذا الطفل ممزوج بالواقع المؤلم. هذا واقع غير طبيعي وله أقل الحقوق القانونية. و الاهم من ذلك

هل يجب أن نعرف من هو الطفل الطفل على النحو المحدد في المادة 6 من اتفاقية حقوق الطفل وفقًا للقانون المعمول به، هذا هو كل شخص دون سن 18 عامًا ما لم يبلغ سن الرشد قبل ذلك التاريخ.

الأطفال، رمز النقاء

يا أطفال، زهرة السماء

أيها الجاهل في عينيك

بسم الله وشوق الأنبياء

أنت أفضل تمنياتنا

يصبح العالم ربيعًا ونعيمًا

اغاني حب و ترانيم

حقل الورد وينابيع النور

كم سيتبع ذلك من الملل

وكم سيكون إذا كان الاجتماع طويلا

أيها الأطفال، لا تستمعوا إلينا

افعل ما تريد وليس ما نريد

اذهب بعيدا، لا تقترب من عالمنا

إنها مليئة بالماكرة والدهاء

مع الأكاذيب التي خرجت عن طريقنا

مع الحزن والوهم والمتاعب

ارفض منطقنا

أنتم الأذكى ونحن الحمقى

اسكبي العطر لنا يا وردتي

ذبل ردنا بسبب برد الشتاء

أنتم النجوم الذين يرشدوننا

ابتعدت عنا فما معنى السماء

اجعلني صديق

منذ ذلك الوقت لم يعد لدي أصدقاء

تذكرني، أنا أتذكرك

في كل مرة أسقي فيها زهور المنزل، أسقي الماء

وعلى الجدران علقت من أجلك

الصور التي تشغلني صباحاً ومساءً

كنت ذات مرة طفلاً مثلك كما أراه

بعيون الله أسرار الغيب

أوه، إذا كان بإمكاني إعادة طفل مثلك

أوه إذا كان من الممكن أن تعود حياتي

شعر عن يوم الطفل الفلسطيني

أنا طفل فلسطيني، وشعوب الأرض تعرفني وتعرف ما هي تكويني. لا يوجد خوف ولا رعب. إن طغيانهم سيرعبني ويثنيني، وإذا زادوا من استبداد حصاري، فإن ملح الأرض يكفيني.

شربت من ظلم انغراسي الصغير وإصراري في صدري. يود معرفتي ومعرفي بمياه البحر.

أنا طفل فلسطيني، إذا ماتت وأنا صغير، سواء كان ذلك من قصف، سواء كان من الجوع، أو من قهري، فلا تحزن ولا تبكي على حالتي، لأن وضعي لا. لا تحزنني على البكاء

أنا طفل فلسطيني، أنا بذرة في معدة الأرض، تحويني، وطين الأرض من الطين.

أنا طفل ولست طفلاً في بلدي عندما كنت أعرفنا كأطفال. من وقت لآخر

أنا طفل فلسطيني أعدك بأنني مثل المستقبل الذي سأحتفظ به في ضميرهم ونموهم في جرهم، فأنا سيف أنا سيف. وإذا كانوا من العرب، فهم ليسوا فخورين، فهذا قد يزعجني ويخجلني وينزفني، لكن لا تقل إن هذا سيساعدني، فهو سيساعدني