مبروك ضابط الجيش

ألف مبروك لضابط في عيد الجيش .. في الذكرى المئوية لتأسيس الجيش العراقي الشجاع في العراق، تعرب سفارة جمهورية العراق في أوتاوا عن أحر التهاني والبركات لأبناء قواتنا المسلحة الباسلة ولكافة أفرادها. الشعب العراقي في العراق. في هذه الفرصة النادرة ننتقل من الشمال الى الجنوب الى الجالية العراقية المتميزة في كندا ونسأل الله العلي القدير ان يوفقنا الى الابد. تحت لواء الله النصر لتوحيد العراق، بركات الأمن والسلام عظيمة. لطالما تميز الجيش البطل في تاريخه الطويل، ووقف على الدوام في تطلعات وآمال الشعب، وفي نفوس شعبنا، ومستعد دائمًا للدفاع عن هذا البلد الحبيب بكل قواه الثمينة والرخيصة.

نتقدم بأحر التهاني لجيشنا الشجاع والشجاع بمناسبة مرور 100 عام على تأسيسه، ونسأل الله العلي القدير أن يحفظ جيشنا الباسل ويثبت خطأه في حماية أمن عراقنا الحبيب.

وفقكم الله في حفظ أمن وسلام عراق موحد على الدوام والابد تحت لواء الله العظيم.

كل عام وجيشنا الباسل طيب تاريخكم مشرف في حماية طموح شعبنا وتحقيق آماله وتطلعاته.

لطالما استسلمت للوطن، يا من تقدم للوطن كل شيء ثمين ونفيس.

لقب البسالة هو أنت، والوطن الذي احترمته، كنت دائمًا في المقدمة. نسأل الله تعالى أن يوفقك ويحفظك.

الخلود والمجد، كل المجد لشهدائنا الأبرار، والنصر والحماية من الله لجيشنا الشجاع. أنتم جنود الله يا أهل الخير.

عاش العراق الحبيب، عاش شعب العراق المجاهد، وعاش جيشه الشجاع والبطولي.

كل التحية والتكريم، تحية فخر واعتزاز، تحية فخر في اليوم السادس من شهر كانون الثاني / يناير لقواتنا الأمنية وجيشنا القائد.

كل عام جيشنا الباسل وعراقنا وشعبنا ينعم بالخير والأمن.

جيشنا شرس لكنه غطى الشمس. لقد ذهب إلى صحراء الرمادي. سنعلمهم درسًا من جرذان داعش التي رأيتها. فروا أسرع من الفرس. ضربة واحدة وقطعوا جهلهم بواسطتهم. رأينا صلاة الرجال تُداس عليهم بالأمس. أصبحوا حارسا

من رأى موتنا راكعًا، هذا النور إلى الأبد، ليس الشمس، دمنا يسيل من المن، تشرق الشمس، وإذا حصدوا فرحنا وزرعوا الموت فينا.

استعد لهم يا ابن العراق، جحيم أرضي … وابني لهم أخدودًا، واكتسح القمامة البشرية واقبس بالمكنسة.

امنح نصرتك للمصابين في هذا العيد، وفي يوم قدومك مجدنا الموعود. إذا لم يكن هناك حريق لا تخشى ألسنة اللهب منه، فقد تحولت نار محرقتها إلى وقود. إن فرص الخلود كثيرة، وأعتز بها أن ألتقي بالوجه السعيد المشرف. إذا لم يكن هناك حريق لا تخشى ألسنة اللهب منه، فقد تحولت نار محرقتها إلى وقود. ما دام الموت لا مفر منه، فاقتحم ميدانه حتى تنهض كشهيد. واكتسح بمكنسة قلم رصاص القمامة البشرية التي لا تستحق الوجود.