لندن (رويترز) – قالت وكالة التصنيف ستاندرد آند بورز جلوبال في تقرير إن الاقتراض السيادي العالمي سيصل إلى 10.4 تريليون دولار في عام 2022، وهو ما يزيد بنحو الثلث عن المتوسط ​​قبل تفشي فيروس كورونا.

وأضافت الوكالة أن الدين السيادي في الاقتصادات الناشئة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا سيرتفع بمقدار 253 مليار دولار إلى ما يعادل 3.4 تريليون دولار بنهاية العام.

يتوقع محللو ستاندرد آند بورز أن مصر، التي سعت مؤخرًا للحصول على مساعدة من صندوق النقد الدولي، من المقرر أن تتجاوز كأكبر مُصدِر للديون السيادية في المنطقة، بمبيعات سندات بقيمة 73 مليار دولار.

(من إعداد وجدي الألفي للنشرة العربية)

توضيح المخاطر تود Fusion Media تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة آنية وليست دقيقة. لا يتم توفير جميع العقود مقابل الفروقات (الأسهم والمؤشرات والعقود الآجلة) وأسعار الفوركس من قبل البورصات ولكن من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن سعر السوق الفعلي، مما يعني أن الأسعار إرشادية وليست مناسبة لأغراض التداول. لذلك لا تتحمل Fusion Media أي مسؤولية عن أي خسائر تجارية قد تتكبدها نتيجة لاستخدام هذه البيانات.

لن تتحمل Fusion Media أو أي شخص مشارك مع Fusion Media أي مسؤولية عن الخسارة أو التلف نتيجة الاعتماد على المعلومات بما في ذلك البيانات والاقتباسات والرسوم البيانية وإشارات الشراء / البيع المتضمنة في هذا الموقع. يرجى أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، فهي واحدة من أكثر أشكال الاستثمار خطورة.