أفضل أسماء كتب لعلي الطنطاوي. من الشخصيات المشهورة حول العالم العربي، ورثنا منها العديد من الكتب في العلوم والثقافة. من كان اسمه الشيخ علي طنطاوي. من أشهر علماء بلاد الشام، وله مجموعة كبيرة من الكتب التي انتشرت على نطاق واسع في أنحاء الوطن العربي. ومن خلال مقالتنا اليوم عن البرونز سنتعرف على هذه الأعمال المشهورة.

أفضل أسماء كتب لعلي الطنطاوي

الكتاب: قصص من التاريخ

من الكتب الجميلة والرائعة التي برع فيها الشيخ علي الطنطاوي.

روى العديد من القصص المختلفة عن التاريخ وما حدث فيه.

كانت من القصص الرائعة التي نالت إعجاب الجميع. الذي يحكي عن أم وابنها أثناء مغادرتهم القدس في تلك اللحظة عندما كان صلاح الدين الأيوبي يتحرر. وفيها وصف أدق تفاصيل مشاعر الأم فيها، وكأنها تشاهد فيلمًا. والسبب في ذلك أنه اعتمد على بلاغة رائعة لم يسبق أن تحدث بها أحد من قبل.

كما روى بعض القصص التي كانت تحكي عن قاضي عمر بن عبد العزيز.

ومجموعة من قصص الحجاج وحروبه التي كانت مع عبد الله بن الزبير.

الكتاب: رجال من التاريخ

هنا، أيضًا، كانت هناك مجموعة من قصص الرجال الموجودة في التاريخ.

بسبب شهرته، بدأ البث في دمشق، وهو حي تعلم الناس منه الكثير من الأخلاق.

كان إبداعًا في الوصف الدقيق لتلك الشخصيات، وكان له جمال خاص وسحر من نوعه من حيث الاعتماد على البلاغة والأدب في الحداثة وفن الكتابة.

الكتاب: تعريف عام لدين الإسلام

هذا الكتاب ليس سوى مجموعة مقالات جمعت في كتاب واحد بغلاف وشكل مميزين. وكان قد نشر في جدة بالمدينة السعودية في ستينيات السنوات الماضية.

ومن شهرة هذا الكتاب ترجمته إلى العديد من اللغات حول العالم.

الكتاب: مع الناس

كانت مشاعر الناس تجاه همومهم وقضاياهم الهامة وآرائهم حول العالم الذي يعيشون فيه.

كانت أيضًا مقالات، لكنها من النوع الاجتماعي المأخوذ من الواقع. وقبل كتابتها عرضوها على إحدى محطات الراديو في دمشق. من خلال لقاء اسبوع مع الشيخ علي طنطاوي يوم الجمعة.

كتاب: أخبار عمر وأخبار عبد الله بن عمر

كان هذا الكتاب محاولة لجمع كل ما يتعلق بسيدنا عمر بن الخطاب، سواء من الصفات الجميلة التي امتلكها، أو من العدل الذي اتسم به، وغير ذلك من الصفات النبيلة.

كما كانت تتحدث عن صفات عبد الله بن سيدنا عمر بن الخطاب النبيلة. لكنها مبدعة بما فيه الكفاية من حيث السياق والأسلوب. كانت هناك أيضًا بعض الأخبار الجديدة التي عرفها الناس لأول مرة.

كتاب: في فول الثقافة والأدب

كان هذا الكتاب كالتحف التي لابد من أن توضع في المتاحف. حيث كان يجمع في العرض كلاً من التنوع في الموضوع وفي الزمان.

وقد تم كتابة المضمون في زمن الثلاثينات ومر أيضاً بالأربعينات، والخمسينات، والستينات والسبعينات. وقام بعرضها بشكل مثالي لا يضاهيه أي أسلوب آخر في الكتابة

وهذه هي الكتب التي عرضها لنا الشيخ على الطنطاوي وأمتعنا بها في كثير من المقالات والأسلوب والسياق والبلاغة.