(رويترز) – أغلقت الأسواق الخليجية يوم الاثنين بأداء متباين حيث سجلت أفضل أداء لها في يوم واحد في أكثر من شهر بينما تراجعت.

ساد الحذر في الأسواق المالية العالمية وارتفع وسط حديث عن فرض مزيد من العقوبات على روسيا بسبب أفعالها في أوكرانيا، في حين استمرت المخاوف من الركود مع انتظار عائدات السندات الأمريكية.

قالت ألمانيا إن الغرب سيوافق على فرض مزيد من العقوبات على موسكو في الأيام المقبلة بعد أن اتهمت أوكرانيا القوات الروسية بارتكاب جرائم حرب بسبب مقتل مدنيين بالقرب من كييف.

وهبط مؤشر دبي 0.5 بالمئة. وصعد المؤشر 3.7 بالمئة الأسبوع الماضي، في مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، بعد طرح عام أولي لأسهم هيئة كهرباء ومياه دبي الشهر الماضي.

وقال وائل مكارم، كبير المحللين الاستراتيجيين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مركز دبي للإعلام، “قد تشهد سوق دبي للأوراق المالية بعض التصحيحات في الأسعار مع تحرك المستثمرين لجني المكاسب بعد المسيرات التي أعقبت نجاح الطرح العام الأولي لهيئة كهرباء ومياه دبي”. إكسنس.

وصعد مؤشر أبوظبي 1.3 بالمئة في أكبر زيادة يومية بالنسبة المئوية منذ الثاني من مارس آذار.

وارتفع سهم الدار العقارية 0.4 بالمئة بعدما قالت الشركة إنها ستشتري قطعة أرض في جزيرة السعديات.

وأغلق مرتفعا 0.6 في المئة مدعوما بأسهم شركات المواد الخام والسلع الاستهلاكية.

ارتفعت الأسهم في شركة التعدين العربية السعودية (معادن) بنسبة 4 في المائة، بعد يوم من إعلانها أنها من بين ثماني شركات قد تسعى للحصول على رخصة تعدين في المملكة.

وقفز سهم أكوا باور عشرة بالمئة بعد أن قالت الشركة إنها وقعت اتفاقات لمشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في منطقة نيوم.

وصعد المؤشر القطري 0.4 في المئة بينما أغلق المؤشر القيادي منخفضا 0.3 في المئة.

السعودية .. وصعد المؤشر 0.6 في المئة إلى 13165 نقطة

أبوظبي .. ارتفع المؤشر 1.3 في المئة إلى 10057 نقطة

دبي .. وتراجع المؤشر 0.5٪ إلى 3520 نقطة

قطر .. ارتفع المؤشر 0.4 في المئة إلى 13564 نقطة

مصر .. وتراجع المؤشر 0.3 بالمئة إلى 11529 نقطة

البحرين .. استقر المؤشر عند مستوى 2028 نقطة

عمان .. استقر المؤشر عند 4129 نقطة

الكويت .. وانخفض المؤشر 0.6 في المئة الى 8966 نقطة

(إعداد محمد فرج للنشرة العربية – تحرير دعاء محمد)

توضيح المخاطر تود Fusion Media تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة آنية وليست دقيقة. لا يتم توفير جميع العقود مقابل الفروقات (الأسهم والمؤشرات والعقود الآجلة) وأسعار الفوركس من قبل البورصات ولكن من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن سعر السوق الفعلي، مما يعني أن الأسعار إرشادية وليست مناسبة لأغراض التداول. لذلك لا تتحمل Fusion Media أي مسؤولية عن أي خسائر تجارية قد تتكبدها نتيجة لاستخدام هذه البيانات.

لن تتحمل Fusion Media أو أي شخص مشارك مع Fusion Media أي مسؤولية عن الخسارة أو التلف نتيجة الاعتماد على المعلومات بما في ذلك البيانات والاقتباسات والرسوم البيانية وإشارات الشراء / البيع المتضمنة في هذا الموقع. يرجى أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بالتداول في الأسواق المالية، فهي واحدة من أكثر أشكال الاستثمار خطورة.